لأني مؤمن إن ما فيه أحد كامل، وكل إنسان فيه عيوب مثل ما فيه مميزات. اللي يهمني هو الرغبة بالتغيير، والنية الصادقة لبناء علاقة مستقرة. إذا كان فيه تفاهم، احترام، وحب حقيقي، وقتها نقاط الضعف تصير أشياء نشتغل عليها سوا، مو حاجز يفرقنا. أنا ما أبحث عن شخص مثالي، أبحث عن شخص حقيقي
كل منا له نقاط ضعف وقوة لا يوجد احد كامل. لذلك اعتب على صياغة هذا السؤال بهذه الطريقه. لاني في رأيي المتواضع، من اجمل النواحي في العلاقة الإنسانية إذا تلاقى شخصان ان يكمل احداهما الاخر. فاذا كان عندي نقاط ضعف وهي نقاط قوة عند شريكي والعكس صحيح فليس هناك اروع من ذلك.
الوقت مورد محدود للغاية وأنا لا أمتلك منه مايكفي لتحسين نقاط الضعف والقوة لذا النصيحة هي ألٱ تقضي الكثير من الوقت في القلق بشأن أن تكون جيدا في كل شئ أو في محاولة تحسين نقاط ضعفك فقط أستمر في العمل على نقاط قوتك وكن خبيرا بها لايوجد وقت كافٍ لديك للقيام بكل شئ
التطور مع شخص لديه نقاط ضعف يتطلب رؤية إيجابية وصبرًا، مع التركيز على نقاط قوته. يمكن تحقيق ذلك من خلال التواصل المفتوح، والتعاطف، والمساعدة في تطوير نقاط ضعفه، مع عدم تجاهل أو استغلالها واكتشاف نقاط قوته ودعمها وتصويرها والوضوح والشفافية وتقديم الدعم له
نعم، أؤمن أن لا أحد كامل، ولن يكون أحد كاملًا، فالكمال فقط في الجنة. لذلك إذا كان لدى الشخص بعض نقاط الضعف، فهذا طبيعي، فأنا أيضًا لديّ الكثير. ما دام ضعفُه ليس في الشريعة أو مخالفًا لأوامر الله، فأنا أتقبّله ويمكننا أن نتطور معًا.
مافي احد كامل مكمل كلنا نعيش في حياه قابله للتغير وطبيعه الحال ان الشخص يود ان يساعد شريك حياته ان يكون الشخص اللي هو يحب ان يكون .. فمهما كانت نقاط الضعف طالما في هدف الى تخطيها فذا هو الغايه
أنا مو كاملة، ولا هو… بس إذا كان صادق، ويحاول، ويخليني أحس بالأمان حتى في لحظاته الضعيفة..و علاقتنا هي الدافع.. اكيد بكون مبسوطه اكمل و أمشي معاه هذا الطريق حتى لو كان بدايته مليانه مطبات.
الشعور بالراحة والأمان معه، الصدق، وجود حب واحترام متبادل، والإحساس أنه يريد يتطور هو أيضًا معك. لما تحس إن بينكم نية صافية وسعي مشترك، نقاط الضعف تصير أشياء قابلة للتحمل والتطور مع الوقت.
اولا: النية الصادقة والرغبة في التحسين ثانيا: الارتياح العاطفي والنفسي ثالثا: القيم المشتركة بيننا رابعا: الولاء وقت الضعف خامسا: الاحساس بالقيمة اخيراً: اختياري له عن قناعة وحب
قد تكون نقاط ضعفه قوة بالنسبة لي وقد تشكل نقاط ضعفي قوة بالنسبة له . ولايوجد إنسان كامل . يقول النبي عليه الصلاة والسلام ( المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ) فما بالك بزوجين
نقاط الضعف لاتظهر الا مع التعارف واذا كانت النقاط هذي لاتوثر على العلاقة لاباس تتطور او احاول التأقلم معاها لكن اذا كانت جوهرية بالعلاقة لافضل عدم الاستمرار لانها بتكون مؤذية
كلنا بنقاط ضعف ، لا مخلوق يخلو ، وعندما أُحب شريكة ما بقي من العمر ، فإني أرجو أن تفهم معنىٰ أني أُحبها ولم أكن مجبراً على إحتضانها ، فقط أن تضع ما كتبته في عميق الشعور .
مافي شخص كامل الكمال صفه الهية لكن ممكن الشخص يحاول يشتغل على نقاط ضعفية ويجعلها مصدر قوة وكمان التقبل بين الطرفين يسهل الامور خاصة اذا الاثين عندهم ليونه للغير للافضل
هذي سنة الحياة والحياة مافيها شي كامل، ولكن الحكيم هو الي يعرف الحدود الي يقدر يتقبلها ويتعايش معها في حياته، يعني يكون طلبه موزة ويروح ياخذ تفاحة ويقول لها تصير موزة😁.
كلنا عندنا نقاط ضعف محد كامل غير وجهه تعالى بس حلو يعطيك الله تعالى شخص نظيف من داخل أقبل بواحد معاه الابتدائي بس رجل وصادق ولا اقبل بواحد معاه الدكتوراه وجبان من داخل
لايوجد إنسان ليس لديه نقاط ضعف ولكن عندما يتعلق الشخص بشخص يحبه حبا حقيقيا و صادقا فأنه يبذل كل ما فى وسعه لتطوير شريك حياته و مساعدته على التغلب عليها
دايما نقاط الضعف مو مقياس للشخص اذا مثلا نفرت من صفه فيه صفه ثانيه محبوبه فيه والاخلاق والاسلوب والتعامل افضل شي بين طرفين واشياء كثير غير ضعف الشخصيه
إذا كان انسان خلوق و نقاط ضعفه ما تؤثر عليّ و لا على علاقتنا و هو عنده رغبة قوية في التغيير و التطوير من نفسه فلمَ لا نعم سأستمر معه و نتطور معاً .
قد ترى فيه نقاط ايجابية أخرى، أحياناً الضعف يكون مفهوم وقناعة لدى الآخرين ، ولكن قد تكون نقطة انطلاق نحو القوة اذا وجد من يوضفها التوضيف السليم .
الشي المضحك كبرت في عمرها وهيا منتظره لصاحب بلدها يتزوجها وهو ينظر أنها كبرت ماتصلح لزواج وترفض شخص ليس من بلدها ومليون فلمائه ستجد سعادتها معه