الاسباب كثيره ساذكر بعضها: ١- تاثير الاعلام سابقا المسلسلات والافلام والان المشاهير والمحتوى على المنصات. ٢- ضعف الوازع الديني ازداد نسبيا لدى الناس مما ادى لازدياد التخبيب لدى الطرفين. ٣- عدم ادراك بعض الازواج ان ميثاق الزواج غليظ عندالله. ٤- عدم وعي لبعض الازواج اهداف الزواج الحقيقيه. ٥- بعض الازواج لم يتربوا منذ الصغر على التحمل والاعتماد والجديه والمسؤوليه. ٦- تغيرت الثافه العامه في الحياه المعيشيه في الاونه الاخيره الى حياه ماديه بحت. ٧- عدم معرفه الازواج الحقوق والواجبات بين الزوجين..الخ
التركيز على الفردية:** في المجتمعات الحديثة، أصبحت السعادة الفردية والرضا الشخصي أولوية، مما قد يؤدي إلى اتخاذ قرار الطلاق عند الشعور بعدم التوافق، في الماضي، كان الطلاق يُنظر إليه كـ "عيب" أو فشل، لكن اليوم تقلصت هذه النظرة في العديد من الثقافات، خاصة مع ظهور خطابات تدعم حق الفرد في اختيار حياته. مع زيادة فرص العمل للمرأة وتحقيقها استقلالًا ماليًا، أصبحت أقل اعتمادًا على الزوج في تأمين احتياجاتها، مما يسهل عليها اتخاذ قرار الطلاق إذا شعرت بعدم الاستقرار العاطفي أو الاجتماعي.
اعتقد هناك فجوة كبيرة وعميقة في فهم منظومة الزواج ، وعدم فهم الحياة الزوجية ، وجهل الكثير في معرفة الحق الذي له والذي عليه ، والتخبط في تلقي واستحسان الثقافات الأخرى، ومحاولة تطبيقها في محور الحياة الزوجية الناشئة ، محاولة السيطرة على الطرف الآخر بداعي الحب أو بداعي التملك ، عدم التوافق الفكري ، نحتاج إلى منهجية واضحة في مفاهيم الزواج في العصر الحديث .
بعض الناس اصبحوا يستسهلون الطلاق اليوم لأنهم فقدوا الصبر والنية الحقيقية لبناء حياة مشتركة، وأصبح التركيز على الراحة الشخصية الفورية لا على المسؤولية والميثاق الغليظ الذي جعله الله بين الزوجين. الزواج ما هو عقد مؤقت، هو عبادة وعهد أمام الله، يحتاج تضحية وتفاهم، لكن لما يغيب الوعي الديني، وتدخل الأنانية، يصير الطلاق أول خيار بدل ما يكون آخر حل.
السبب ان كل الطرفين كل منهم ينحاز لافكاره ولا يتقبل اي فكره من الطرف الاخر ناهيك عن مواقع التواصل الاجتماعي التي جعلت حياة الاخرين متاحه للجميع مما يجعل الجميع يقع بمقارنة حياتة مع حياة الاخرين فيفضل الطلاق علي امل ان يلقي حياه جديده بامتيازات افضل مما هوه عليه الان فيكتشف بنهايه الامر انه ارتكب خطأ ق يعيش طول عمره يدفع ثمنه نسال الله الهدايه
هو ليس استسهال بقدر ماهو عدم تفاهم ولذلك اقترح رأي الدكتور سعد الشمري بأن يتفق الطرفين على قواعد وشروط بينهم كل طرف يقوم بدوره وفق المتفق عليه ومن ينقض شرط يدفع غرامه ماليه بسيطه للطرف الاخر حتى تستمر الحياه نحن لسنا كالجيل السابق فاقنوات التواصل الاجتماعي مليئه بأفكار جيده وغير جيده تسببت في اختيار البعض للانفصال
الطلاق قد يكون إيجابي وقد يكون سلبي ، لانستطيع تصنيفه إلا بعد الاطلاع على تفاصيل هذا القرار ومسبباته ، ويعتمد الموضوع على طبيعة العلاقة ومدى التوافق ووجود الأبناء من عدمه وغيرها من العوامل ، أما أسباب استسهاله فقد تكون نتيجة وعي بحجم المشاكل في حال استمرار العلاقة ، أو قد تكون نتيجة جهل وقرار متسرع وغير مدروس
بسبب عدم تنازل احد الاطراف فبحكم تخصصي الرجل الشرقي وكينونته تجعله اكثر عصبية واكثر خرفا من المجتمع بسبب اي عمل يعملة لزوجته او شريكة حياته زي الطبخ التنظبف الغسيل لما يعملها الرجل شرقي يحس في شي خطا يعملة ولول يرجع للاصل بيحصل ان يريح شريكة حياته ومااجمل المشاركة في عمل منزل بين زوجين فالحياه مشاركة
باعتقادي بسبب رافع التوقعات في الزواج مثال الرجال يتوقع من المرأه ان تنفخ وتنظف وتغسل وتدوامه بدون احترام لوقت ومساحتها الشخصيه والعكس صحيح تتوقع المرأه من الرجل ان يكون حنون ورمنسي وطموح وقوي ويقدر يتحمل مسؤولية البيت كامله بدون احترام لضغط الاجتماع والاسري الي يمر فيه
اسباب كثيرة ومنها: سوء الاختبار من البداية -نرجع لكلامي عن الموزة والتفاحة😉-، وكمان تقدير النفس الزايد، وكمان عدم وجود ثقافة تقديم التنازلات بين الشركاء الي هي اساس الحياة مافي حد بالدنيا ياخذ حقه كامل والانسان لازم يتوعب هذا الشي (الراحة بالجنة 😤)
ليس سهلاً و العشرة لا تهون و لكن أدركوا حقوقهم و عزّت نفوسهم ، ففي حال عدم وجود التقدير و الاحترام في الحياة الزوجية بعد اعطاء فرص للاصلاح و لم يخرجوا بنتيجة يصبحوا واعين بكل قناعة أن لا حل لهم إلا الطلاق ليخرجوا بأقل الخساير ما أمكن .
ما قد اتزوجت وانفصلت فماراح اقدر أحدد بس يمكن لأن فكرة الراحة النفسية والتركيز على النفس صارت رائجة جدا وكأن الحياة لازم تكون مريحة من دون أي تحديات ويمكن لأن الناس صارت تظن أنه فيه خيارات أخرى فليش أحصر نفسي مع خيار فيه تحديات
بسبب العصبيه والغضب والعناد والتكبر وحب الشخص لنفسه اكثر من غيره من كل الطرفين الزوج والزوجة الزواج يطلب من كل منهما الراحه والتفاهم وتقدير الوضع المالي والصحي لكي يعيشون براحه وسعادة وسلام والشي الأهم عدم طلب الطلاق والخلع
لأنهم وصلوا إلى الحد الذي لا يستطيعون التحمل بعده ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها وكل اشخص وطاقته يتحمل يتحمل لما بوصل لحد معين يتعب فراحة الشخص أولى وإن لنفسك عليك حق نسأل الله العلي العظيم بمنه وكرمه وجوده أن يعوضنا كل خير
عدم التوافق بسبب التكبر ع الشريك والتكبر من صفات الخالق واسم من اسماء الله المتكبر وهي صفة تفرد الله بها له سبحانه ويخرج يوم القيامه كل من دخل الجنة وفي قلبه ذرة من الكبر اسأل الله السلامه والعافيه
طول الامل في اعتقادهم الفرص كثيرة والعمر امامهم الطلاق ابغض الحلال ينبغى ان يكون هناك وعي من البداية الاختيار المناسب للشريك والتوكل ع الله و لايذهب اثنان للطلاق الا في حالة استحالة ناجح الزواج
اعتقد اننا وصلنا لتزاحم من الافكار في طريقه اختيار الشريك وهذا يعطل الفهم احيانا للذات وماتحتاجه واحيانا عدم الكفاءة تكون من الطرفين وقد يكون تم الارتباط بشكل سطحي لها اسباب عده
لا أحد يستسهل الطلاق إلا من لايعرف المسئولية ويتحمل الامانة .. الطلاق هو الحل الأخير لكن ايضا يكون بإحسان واحترام لان الطلاق لايعني تصفية حسابات لكن حل عندما النفوس لا تتوافق
ضعف الوازع الديني..والأخذ بأراء الناس الغير متخصصة بالمشاكل الزوجية.. ضعف مهارات التواصل يعني اذا مو عاجبه أو عاجبها شيء يقفلوا الباب وراهم... بيئة البيت له دور.. الخ
لان فهم الحياه الزوجية اصبح مشوه في عصرنا هذا بسبب برامج التواصل الاجتماعي وارتفاع سقف التوقعات لدى الشباب والبنات وسهولت إجراءات الطلاق والخلع وغياب دور الاسرة