كيف تتعامل مع التوتر أو اذا كنت محبط؟

اوصل ١٠٠٠ ولكن مع شهيق وزفير والتمارين التكراري والأذكار يخفف التوتر

السفر والاسترخاء في مكان بعيد لأجد طريقة مناسبة لحل المشكلة والقرار وإبعاد التوتر

محاولة الالتهاء بعمل شيء في المنزل او الخروج للمشي او مقابلة صديق او مشاهدة الشاشة

بالنسبه لي احتاج الحضن و المواساه زي ما قلت ام دميعه احتاج شخص يساندني و يتحملني 🙃

اتجنب الناس واحاول اهدي نفسي واسترخي واستشير الناس الثقه فقط وبعدها اتخذ الاجراءات

انطلق بالمشي في رحاب أرض الله الواسعة وسيزول كل شيء او على الأقل يقل ويصفوا تفكيرك

الانعزال لتهدئة النفس لوقت قصير وبعدها الانخراط مع الناس لكي لا تعود إلى ذا التوتر

الاسترخاء والابتعاد الناس النكديه والسلبية وترتيب افكاري من جديد بناء على الأكثر اهميه

اشرب كوبا من الكركديه وذكر الله قبل ذلك او انظر لزوجتي ان كانت هي من تبعد عني هذا التوتر

اليوغا ، المشي ، التأمل، الصلاة أو الدعاء أو سماع القرآن وتلاوته، قراءة كتاب، مشاهدة فلم.

بالنسبه للتوتر ما دام ان الانسان يطيع الله ويتقرب اليه بالطاعات فليس للتوتر مكان في الحياة

ممكن أبحث عن جذر التوتر والإحباط أبدأ بأشياء أسياسية نوم أكل ثم لأشياء أعمق وأعمق

أعتزل ما يؤذيك، صلاة الليل، وقراءة القرآن فهو بلسم الصدر. الاسترخاء والتأمل.

ممارَسة الأنشطة يمكن لأي شكل تقريبًا من أشكال الأنشطة البدنية تخفيف التوتر.

بالرياضه والمشي والتنفس العميق وقراءة جزء على الاقل من القرآن الكريم

في هذي الحاله أحب أكتب شعوري وأكتب الموقف اللي صار معي شعور جدًا مريح

الذكر والصلاة والابتعاد عن اسباب القلق والاحباط وتقوية الحصانة الذاتية

الاستعانه بالله سبحانه وتعالى وتفقد نعم الله حولي والنظر لمن هو اقل مني

الجأ الى الله جل جلاله بالصلاة والدعاء والقران الابذكرالله تطمئن القلوب

باخذ انفاس عميقة و التحكم في طريقة التفكير وعدم اخذ المواضيع بشكل شخصي.

اسوي الاشي الى تسعدني بتخفف التوتر وكمان احول اشغال نفسي عن الاشي المقلقه

أحاول أن أخرج من هذه الدائرة بذكر الله أولا ومن ثم الوسائل الأخرى المتاحه

أشغال نفسي بأي شي مثل اسافر او الالتقاء بأحد الأصدقاء الأهم عدم الاستسلام

السباحة في الجيم ، او المشي امام البحر او الطبيعة ، سماع القرآن او تلاوته

أتعامل معه بالاستعانة بالله، وأخذ نفس عميق، وتغيير الجو، والانشغال بما أحب حتى يزول الشعور.

بالضحك ، متابعه مسرحيات كوميديه ، افلام كوميديه ، عدم التفكير باي شي محبط ، اخلق لي جوو هادئ

لقد مر علي وقت لا أملك الا الله ، والآن لا أملك الا الله ، احاول دائماً ، دائما ً ، وأسأل الله فتحاً مبينا لا ضلال بعده ولا سقم .

اجلس مع نفسي واشوف وش سبب الاحباط وليه وصلت هالمرحلة واسوي خطة جديدة تكسر روتيني اليومي اجرب اشياء جديدة تضيف لي عشان اخرج من مود الاحباط

اقراء قران بصوت حزين يروح التوتر ولخوف نهاي ويضع الشخص الدنيا اخر همه ويضع الله امامه ويخاف الله في كل صغيره وكبيره الدنيه راحله وناس راحلون ..

الرضا بالقضاء والقدر ، افضفض لشخص ، أبحث عن بدائل ، أحاول النسيان بممارسة أنشطة أخرى ، البحث عن السلبيات والعواقب السيئة التي قد تحصل لو وقع ما كنت أريد

الرياضة النوم الجلوس بصمت مع نفسي محاولة فهم الشعور أحيانا الجلوس مع الأهل ولكن اعتقد ان الجلوس بصمت وفهم الشعور هي الطريقة الأنسب لاحترام ذاتك برغم صعوبتها.

التوتر اذا سلمته نفسك سلم على حياتك فعلاً. المشي الهوايه القريبه منك تخفف حده التوتر وكذلك قهوتك الروقان عموما استرخاء ذاتي ومع عطرك كذلك المختصر حب الاشياء المقربه منك ..

ممكن الخروج للمشي والجري وتغيير المكان و اللجواء للجانب الروحاني والعبادات وتذكر أن الحياة قصيرة ولا تستحق كل هذا والانسجام مع المجتمع المحيط ومحاولة الإنشغال بأمور أخرى

التوتر عمل اشياء تهديء النفس وتزيد التركيز كالتلوين الاحباط ان اكون بجانب نفسي واخفف عنها بعدم التفكير في الموضوع واعطائه اكبر من حجمه ، وان هناك درسا يريد الله مني ان اتعلمه .. ثم المضي قدما

الدفاع عن المشاعر، أو الآراء، أو المعتقدات بدلاً من الغضب، أو السلبية، أو التصرف بعدوانية. تعلم وممارسة تقنيات الاسترخاء؛ مثل التأمل، واليوغا. ممارسة التمارين بانتظام. تناول وجبات صحية ومتوازنة.

انا من النوع اللي اذا توترت بزيادة ارجف تجيني رجفة وعلى حسب قوة الموقف .. واذا كنت محبطة يجيني خموول شديد فقدان شغف من كل حاجة بس قاعدة ونفسيتي زفت وماعندي قدرة ولا طاقة اني اسوي ولا حاجة بعدين ابكي واذا بكيت ارتاح ويبدا يتحسن مودي

بطبيعتي شخصية متفائله وماعمري فكرت بتوتر من شي لان مؤمنه لو كان هالشي فيه خير لتمت الامور زي ما اتمنى ، لكن لو وصلت لمرحلة اني احس بضغط نفسي ، اشغل نفسي بشي ، اكسر الروتين ، اطلع اغير جو ، المهم اشغل نفسي بأي شي بحيث مايخليني افكر بالشي اللي يوترني .

‏الصلاة والاستغفار وذهب إلى محلات الإسترخاء من مساج وسمن موسيقى هادئة والاسترخاء في حوض مياه دافئ منار الشموع والأرض مفروشة ورود

صلاة الليل .. آيات القوة وآيات الطمئنينة والسكينة .. رياضة .. تمارين التنفس .. الماء البارد .. و افكار كثيرة حسب المزاج والموقف

التوتر علاجه الصلاه والاحباط انا لااحبط. اذا في شي ماتيسرلي هذا من رب العالمين صرف هذا الامررعني

بالصلاة والقرآن. ثم بالتواصل مع المقربين مني من أهل واصدقاء. وطلب المساعدة أو المشورة عند الحاجة.

إلجاء الى ربي وقراءة سورة البقرة والمشي والرياضة وتأمل كيف اصحح وان طبعي التفائل ولا اقبل الإحباط

إذا الوضع لا يمكن التحكم فيه ممكن اخذ اجازه والسفر لفتره قصير إذا لزم الأمر ثم العوده بنشاط وحيويه

اعبر عن ما أشعر به لأي أحد يهمه الأمر و استمع للآراء و النصائح أو ابحث عن الحلول في المواقع الموثوقة

المسلم و المؤمن لا يكون محبط ، لأنه متوكل على الله ويكون أكثر ايجابية في أموره ويحسن الظن بالله تعالى

افعل عكس ما اشعر به وافكر باجابيات الحياة واغير تفكيري بسرعة واخرج للتسوق او مع صديقتي للتنزه ولا استسلم

أولاً بذكر الله والدعاء ثانياً قراءة القرآن بتدبر حتى تجد سلواك في كلام رب العباد ثالثاً واستعينوا بالصبر والصلاة

المشي في الحديقة وتأمل عظمة الخالق قي خلقه من سمٰوات وخُضرة .. فلا يُعجزه هذا العبد الضعيف بمافيه من مخاوف وأماني 🤍🍃

أوكلها ع الله ولا افكر فيها كثير وأناجيه بخاطري كثير وامشيييي كثيرررررر وأناظر السماء وانا امشي احس انها بتفرج علي قريب

اسأل نفسي ليه أنا أمر في هذا الشعور وهل يستحق وهل سيستمر وما الفائدة وهكذا يعني استجضر الشعور بتفاصيله لحد مايصير عادي ويعدي

الصلاه والدعاء وكثرة الاستغفار والصلاة على النبي عليه افضل الصلاة والسلام

تذكر أن الأوقات الصعبة مؤقته وأنها ستأخذ مجراها الطبيعي ثم تزول، مع الاستعانة أثناءها بالله وبالترويح عن النفس وتهوين الأمر ومحاولة الاستمرار في الروتين اليومي والانشغال بالحياة.

المشي حتى استرخي واحس اني فرّغت التوتر، أو جلسة يوغا، او ازور صديقتي تطيّب خاطري.

أول اطلع كل شي من راسي اخذة كم وقت من الرياضة وفترة خلوة مع نفسك وتبدأ من البداية مشان ماتكرر

اراجع نفسي واتفكر واكتب. واحسن حل الفضفضة مع الصديقة و💧 Sometimes shopping takes the edge off.

ممارس أنشطة تساعد على الاسترخاء مثل الرياضة واليوغا والتأمل، حافظ على نمط حياة صحي من خلال تناول طعام مغذٍ والحصول على قسط كافٍ من النوم، وطوّر مهاراتك في إدارة الوقت وتحديد الأولويات لتجنب الشعور بالإرهاق. يمكنك أيضًا الاعتماد على التواصل الاجتماعي مع الأصدقاء والعايله

الخلوة مع النفس والتركيز الإيجابيات وسردها بصوت عالي والبحث عن صديق يقدم المشورة ويخفف الألم النفسي

أهدأ وأبتعد عن الزحمة، أحب أتعامل مع التوتر بالعزلة المؤقتة والمشي أو الكتابة. الهدوء عندي علاج فعال

اخذ وقت كافي من الراحه وترك كل مايمكن ان يكون له دور في التوتر والتوكل على الله وكفى بالله وكيلا اما الاحباط اخذ الدعم والتشجيع من العائله والاصدقاء واكون ايجابيه اكثر واجتهد واعمل على الشي حتى اناله.

📣 نصيحة للتعامل مع التوتر والإحباط: * تحدث مع شخص تثق به: مشاركة مشاعرك تخفف العبء. * مارس التنفس العميق والاسترخاء: لتهدئة جهازك العصبي. * خصص وقتًا لنشاط تستمتع به: مثل الرياضة، هواية، أو قراءة. * حدد خطوات صغيرة قابلة للتحقيق: للتعامل مع مصدر الإحباط بدلًا من التركيز على الشعور الكلي. * اطلب مساعدة متخصصة: إذا استمرت المشاعر وتأثرت حياتك اليومية.

لا تتوتر ولا تحبط وخلك دايم متفائل واملك بالله كبير وانظر للأمام دائماً ولا تندم على ما فات

لابد ان يحصل التوتر في اي من الحالات للإنسان لكن اجد الحل في اخذ نفس عميق وانسحاب الشخص النفس من تلك المشاعر وفصل الاحساس تجاه التوتر لا داعي للقلق كل شي سيمر بسلام 🤍

اكتب ما اشعر به في ورقه والتخلص منها، او الجلوس امام مكينة الخياطةوالاستماع لعزف بيانو هادىء

استغفرالله واسبحة واتامل حال الناس وهمومهم لاعرف النعم التي عندي لكي اعيد توازني

اخذ بريك، اجلس لوحدي، احاول ارتب نفسي وافكر وارجع لروتيني شوي شوي.. واعمل حاجه احبها، او اتكلم مع شخص قريب

امشي عالبحر ، اروح النادي ، اطلع اخد قهوة ولفة بالسيارة ، ممكن اكافئ نفسي بملابس جديدة او عطر ارضي نفسي

الاسترخاء والتهوين واللحوء الى النفكير الايجابي وتذكر نعم الله ورحمته ورأفته بعباده

القران اكثر شي يريح وتغيير دائره القلق لمكان ومحيط مختلف وايجاد حلول حاسمه

أقعد مع نفسي أسوي شيء يهديني بعدها أفكر في الشيء اللي يوترني هل فيه أقدر أسويه ويخفف لي من التوتر

أهدأ شوي، أطلع أتمشى أو آخذ قهوتي وأرتّب أفكاري. ما أحب أضغط على نفسي… أحب أرجع هادي قبل ما أواجه أي شيء

‏دائما أفضل خيار هو إني أطلع من المكان اللي فيه استرجع نفسي احاول اهدأ وارجع طبيعي مش كل الامور بالغضب والصراخ تنحل

استهدي بالله العزيز الكريم وأسأل الله الثبات وأن يدلني على الخير ويحسن لي التدبير فإننا لا نحسن التدبير

لغةٍ المشاعر الاعتراف الاحتواء والتقبل تغيير السياق الانطلاق للحياه بممارسة الامور الممتعة بالنسبة لك💙

احيانا اتعب لكن القرب من الله اعظم واجل علاج والمشي يخفف كثيرا وتلاوة القرآن بتدبر دواء لكل داء

الله لايجيب لنا التوتر ولكل مسلم لكن يروح للروضه الشريفيه بالمسجد النبوي تتغير اموره بإذن لله

اغير المكان او العزله الى ان يتحسن المزاج او اذهب في نزهه قصيره مع زوجي حتى لو كان هو السبب. لان سبحان الله مع السوالف وتغيير المكان يزول كل ماهو سيء بالداخل

ما اكبت أي مشاعر لكن دائما ما احاول ان اخرج نفسي منها بسرعة و اسأل نفسي كيف استفدت من هذه التجربة إيش اللي أسويه في المرة الجاية عشان ما احبط و احاول دائما ان انظر إلى الجانب الجميل من الحياة

أخذ نفس عميييق ، التزام الهدوء وعدم الكلام ،رياضة المشي ، تلاوة القرآن ،الإكثار من ذكر الله ..

ذكر الله بجميع الأحوال والاستماع إلى القرآن وتغيير المكان والمشي او النادي او التمشية او مشاهده أفلام كوميدية

بالأستغفار وبقول لاحول ولاقوة الا باله العلي العظيم وبعموم الأذكار السرعيك الثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم

تنفس بعمق مع تعبير بالمشاعر و اركز على نشاط احبه مع تفكير بشكل واقعي و اهتمامي بنفسي جسديا و روحيا و ممكن اطلب الدعم عند الحاجه

التوتر والاحباط لابد ان يعاش وتستوعبه وتعالجه وتعتبره تجربه تتعلم منها هذا رأيي المتواضع

ابحث دايم عن حلول اخرج نفسي قد ماقدر من المود ارتب انظف ارسم ارقص اغني اعمل عمل فني امشي المهم ماستسلم للاحباط و الزعل وحتى التعب الا في حالات الانهيار التام اشحن طاقتي براحه اولا

انظر للجوانب الإيجابية في حياتي واحاول الخروج من المكان الذي يوجد فيه التوتر الى ان يهدأ إذا لم أستطع تهدئته

أحب اعيش لحظه التوتر و ما اوجهها او اهرب منها لين ما تختفي لوحدها اول ما احس بتوتر اوقف شغل اشرب شيء احبه ابعد الجوال و اطلع لمكان مكشوف او اوقف قدام الشباك اخذ نفس لين ارتاح

اقرأ قرآن ثم الحوار مع نفسي اكتب واعبر ثم اعيد الامور للعقل والمنطق وكل شيء بيد الله سبحانه ثم امشي وانام

بطرق مختلفة .. اما باداء تمارين رياضية حتى يتم التعرق .. او بقراءة القران والأذكار او للنوم العميق او …

تأمل في ابداع الله في خلقه. البحر مكان اجد في هدوء لأجل فهم هذي الحاله والآسباب ناتجه عنها وجري ع نادي.

عندما أتوتّر أو أشعر بالإحباط، أتوقف قليلًا لأرتّب نفسي، وأعطي مشاعري مساحة بلا إنكار. أهدّئ جسدي أولًا بالتنفس أو المشي ثم أراجع أفكاري بهدوء، وأتعامل مع الموقف بخطوة واقعية تساعدني لا تُتعبني.

توتر :مساحه هاديه وفيها طبيعه مثل مشي عالعشب الطبيعي.. محبط: احيانا اقابل او اكلم صديقه حنونه منصته .. او حسب..

دعها الايام كفيلة بها يعني مهما ضغطت نفسك ومضطر تتعامل مع اي موضوع انركه لاتسوي شي راح تمشي الايام وتنحل

أبدأ بالصلاة والدعاء، ثم أتحدث مع شخص مقرب، أمارس الرياضة أو المشي، وأحاول تحليل المشكلة بهدوء لإيجاد حلول

اعزل نفسي الين اهدي بالي واصفي ذهني ماحب اختلط مع احد وانا متوتره عشان مااغلط وازعل الشخص الي قدامي

أنا جوزاء لذلك من السهل تغيير الموود( سماع موسيقى وانا اعمل حوله سريعه بالسياره كفيله بغيير كل شئ)

الاستغفار والرجوع الى مايقويني دينيا وايضا الخلو والابتعاد عن الناس بمكان هادي رايق والتفكير

ادري ان ربي كاتب لي هالشيء وهو ارحم الراحمين، يعني هو اكثر رحمة حتى من امي، لذلك انا دايم متطمن لاني متوكل على الله سبحانه