ماهي العادة الاجتماعية التي تتمنى استعادتها من زمن الطيبين؟

إجابات المستخدمين

التواصل البسيط والزياره الغير مكلفه والابتسامه الصافيه بدون مجامله ومصلحه

اجتماع الاسره دائماً على الحب والموده والتواصل الدائم بين افراد الاسره وصلة الرحم والجيران

الاجتماعات والرحلات العائلية، البساطة وعدم التكلف والاستمتاع باللحظه بعيداً عن السوشل ميديا.

أيام الجامعة كان عندنا عادة كل خميس الاتقاء مع الشباب ولكن بعد الانتقال لمدينة اخرى قلت بكثير

الجمعه والالفه بين الاهل ايام الطيبين ايام الطفوله الايام القديمه وذكرياتها ايام الزمن الجميل

في كل زمن في عادات كثيرة ايجابيه افضل التركيز على الزمن الحالي والزمن الماضي انتهى بظروفه ووضعه

ان اكون اجتماعي مع الكل مثل الغريب انا اجتماعي في دائرتي فقط اتمنى لو ارجع مثل قبل لكن الان مرتاح

انا من مواليد الثمانينات وأحببت كل تفاصيل تلك الفترة وبالذات البساطة في الحياة والإستمتاع بكل لحظة

القلوب النظيفه النقيه المحبه المعطاءة الكرم والاتزان والرجوله الحقيقه ومعرفه المراه وقدرها وقيمتها

أشتاق لزمن الطيبين… لما الزعل ينحل بكيس بقالة، والجيران يدخلون بدون استئذان، واللمة تغلب الواي فاي

وقت الشتاء كل اسبوع او اجازه نخيم عالبحر وقت الصيف نجمتع فالديره ايام المدارس كل جمعه نجتمع واحلى سمك😂

العاده الي أتمناها ترجع في زمن الطيبين الصدق والإخلاص والموده والنيه الصادقه بين الناس

لو اتمني ينفع الي تمنا ماكان صرت اليوم نفسي شقيه اشوف كلن مع حبيبه تهنا وانا .. .

الناس الكبار في السن ايامهم بركه وخير واحترامه وادب لبعضيهم يا ريتها ترجع

ههههه القعده الحلوة قدام التلفزيون مع الاب والام والاخوان واللمة بدون جوالات

العفويه والألفة والبساطة والقلوب النقيه والحب النقي الصادق والتواصل والسعاده

زيارة الناس والتجمعات لاني. اصبحت لا احضر اي تجمعات مؤخرا كل شي صار يزعجني

ان الأطفال يقدرون يلعبون في الشارع ويركضون وينبسطون ومايقضون وقتهم على الجوال

اجتماعات الصباح في الويكند و الاعياد لاكن لن ترجع بجودة الماضي لوجود الجوالات

تقديم المشوره من قلب ناصح ويتمنى الخير للغير، المحبه ،البساطه ،ناسنا الطيبين 😔

النقاب والاحترام وعدم التصوير اللحظات الشخصية لجميع الاشخاص وتكون الخصوصية شي مهم

ان يكون اله ف الذي يسعىٰ اليه الجميع اساس من الاخلاق حاى وان اخفقنا في العبادة .

لكل زمن جماله ورونقه وزمن الطيبين جميل بكل تفاصيله رغم المشقه المتواجده ذالك الحين

الكثير و الكثير من صفات ذاك الزمان و أهمها الحياه و التعايش بدون تكلف و الجيران يعيشون كأنهم أسرة وحدة

ما احب كلمة من زمن الطيبين .. لاننا الآن في زمن فيه الكثير من الطيبين ، فالطيب لا يقتصر على زمن معين .

البساطة غالباً مع إيماني أن لكل فترة زمنية ظروفها ومقاييسها. ما فيه زمن الا وفيه طيبين على مقاييس هذا الزمن.

لم الحق على زمن الطيبين ولكن عشت اخر شي زمن كان القلوب متولفه وكان الاحترام متبادل وكان الاهتمام كبير للناس كل شي يتغير ولكن الله يغيرنا وياكم للافضل

التجمعات العائلية الأسبوعية كانت هذه اللقاءات فرصة جميلة تجمع الأجداد والآباء والأبناء والاحفاد تحت سقف واحد بانتظام وغالباً يتم ذلك في منزل كبير العائلة

كنت بطفولتي المرافق دوماً لأبي الله يرحمه ويغفرله رغم أن بعضها تجارية حينها يتاجر في ألعاب الأطفال كل الموجود بالمعرض قبل يباع لعبت فيه ورجعته بكرتونه ههههه

حب الجيران وتواصلهم ومساعدة المحتاج والوقوف مع المسكين مع تواضع وتراحم ورأفة سواء بالقريب أو البعيد لأن الدنيا ما تستاهل الحقد والغل والحسد والبغض وضيقة الخاطر

سهولة العيش وسهولت التواصل مع الاغراب وابداء المعروض والفض عن مادون ذالك والنفس طيبه التي لا تقبل الاسائه والسعي وراء الصلح والحياة الاجتماعيه المخطلطه مع الاجناب

كل شيء يعترضك وتمر فيه يُغير جُزءًا منك وأحياناً يغير جُزءًا كبيراً جداً منك. فـ كل إنسان جميل إن سمحت لنفسك برؤية الجمال فيه ، انظر حولك وستجد السعادة حيث لا تعتقد هناك مطلق الفرح والسعادة

بساطة وتلقائية بتعامل حسن الظن عدم التردد باتخاذ قرارات عدم قلق بشأن المستقبل اكثر رضى وتوكل مع اعتقادي انه مازلت هذه الصفات موجودة بالناس الي فيهم خير اليوم لكنها كانت منتشرة اكثر في زمن القديم

Peace be upon you, I am Egyptian and I work in Dubai. I am looking for a bride to marry. I do not care about religion, Christian or Muslim. There is no problem for me, but she should be good and love me as I love her. 00971553988787

زمن الطيبين لن يعود انظر الاول يعمر الزواج انظر الآن بالدقيقة كم طلاق اول لا نستطيع النظر في عين الوالد الآن يضرب الاول ننجح بامتياز لا نت ولا دروس خصوصيه انظر الآن لا جود ولا احترام للعلم الاول نقدس الحياة ونحترم الجار والكبير لا يقارن زمنين مختلفين

البساطة في التعامل. كنا نعيش في أيام خالية من التعقيدات والضغوط، وكانت العلاقات مبنية على الصدق والاحترام المتبادل. اليوم، قد نفتقد تلك اللحظات بسبب سرعة الحياة والتكنولوجيا، لكن لو نعود لتلك البساطة، في التفكير وفي التعامل مع الآخرين، يمكن أن نعيد جزءًا من تلك الأيام الجميلة..

هناك عادات كثير لو رجع بنا زمن لو ورى لتمنيت صلة الرحم والنية الصافيه والقلوب نظيفة التي كلها ود وحب واحترام وانتماء ولايوجد بها شوائب ورواسب

أنّ الجيران يعطونا من أكلهم غرفه وحنا نبادلهم بس صحون خلتنا نكسل نعطيهم ويعطونا نتظر صحونا وهم نفس الشي هههههههههه عشان كذا أنقطعت العاده

لمات الاهل والونسه بعد صلاه المغرب وشرب الشاي ...للاسف التلفونات شغلت الناس عن بعضها وبالذات خلت الناس مقصره في حقوقها مع الام والاب

التواصل الاجتماعي عن قرب وزيارة الاهل والاقارب والتجمع العائلي ولكن عبث التكنولوجيا دمرت لنا الحياة الاجتماعية

مااتمنى استعاده زمن من زمن او عاده من زمن خلقنا في زمان يناسبنا تماما الرضى والامتنان على ما انا فيه هو الافضل

الإجتماعات العائلية بوجود جدي وجدتي ووالدي وعماتي الذين توفاهم الله واخي رحمة الله عليهم جميعا وأسكنهم فسيح جناته

اول ما قريت السؤال جا في بالي عزايم الغدا و احنا صغار و بساطتها قد ايش حلوه ، الله يرحم اجدادنا و الله يحفظ لنا اهلنا

الحياة العائلية القديمة و البسيطة و حب العالم و مساعدة الآخرين و صداقة الحقيقة لا يوجد مصالح ولكن مع الأسف لم يبقى ذلك

الجمعات والالفة والمحبة بين الاقارب وخصوصاً الجيران. وكلن يسأل عن الثاني ومتكاتفين. اتوقع اننا بدينا في زمن الفردانية

القلب الطيب وسلامة الصدر وحسن الوجه في الاستقبال كأنك جاي من سفر.. ورفع الكفلة والتكلفة لكي تدوم الألفة والمحبة والتواصل

الطيب ماله زمن ولا له مكان ويخطي من يعتقد ذلك وعلينا تربية أنفسنا على الطيب ويكفينا في ذلك : ان الله طيب لا يقبل الا الطيب

أي طيبين المهم احب جدا المؤدبين وصاحب الأخلاق العاليه والدواهي المكاريين بس مكر حميد احترمه مهما كان عمره وايضا اصحاب الهمم

البساطة في العلاقات، كانوا يتعاملون بصدق ونية طيبة، بعيدًا عن التكلف والحسابات. هذه البساطة كانت سببًا في ترابطهم واستقرار بيوتهم.

نجلس جميعا على تلفاز واحد ونفطر جميعا ونسافر جميعا ليتها تعود الزمن الطيب

المرأة الطموحة الطيبة التي دايما ما تكون محتشمة ومحافظة على بيتها وزوجها

حب الخير للغير + البيئه السليمه فكريا التي لاتعرف الغيره والحقد والتشاؤم

التعامل المباشر مع الحياة دون قضاء وقت اطول خلف الشاشات ، والتعامل العفوي مع الناس دون الخوض في تحليل شخصياتهم ، والترابط الاسري .

من العادات الجميلة عدم التكلف في حفل الزفاف، على البساطة والبركة، و تعاون الأهل والجيران في إتمام الزواج حتى في أبسط الأمور.

ودي ينقطع انت ويختفي وسايل ‏ تواصل الأجتماعي الحديثه ونقطع الاجهزه الذكية وترجع الحياه نفس اول

ذاك الزمن لن يعود باأهله الطيبين والنوايا الطيبه الله يرحمهم ويغفر لهم ويسكنهم جنات النعيم

الحب النظيف- الزواج بشكل أبسط و أسهل - العشره الطيبه و الاحترام المتبادل

التواصل بين الناس كان أفضل في السابق و كانت الناس تساعد بعضها أكثر من الزمن هذا.

لا يوجد شي معين وفي وضعنا الحالي العادات متقاربة في المجتمع مع الماضي بس بشكل متطور بدخول التقنية في الموضوع

دفء العلاقات وبساطة النية، كانت الكلمة وقتها عقدًا والاحترام طبعًا لا مجاملة

لكل زمان عادات جميلة فنحن نمضي ونحاول ان نصنع لنا عادات قادمة جميلة لا ان نجعلها من الذكريات والاحلام

“أتمنى ترجع البساطة في التعامل، الناس كانت تتعامل بقلوبها بدون تصنع ولا حسابات.أتمنى ترجع الأخوة الصادقة والنية الطيبة بين الناس، مثل ما كان أهل أول قلوبهم أنقى وأقرب لله.

التواصل وتآلف القلوب الآن وسائل الاتصال والتواصل بين أيدينا ورغم ذلك عز التواصل ولو برسالة .

الجمعة الأسبوعية لكل الاهل.. حالياً نجتمع مرة- مرتين فالشهر.. لكن كأقارب شباب اسبوعياً نجتمع

لاشي ولكن يمكن الخصوصيه في ضل تواجد السناب والساريك حاليا لدرجه تكره سناب ومااصور ولا اتابع احد

كثير ولكن ياليت ترجع العوايل والجيران يتعرفون على بعض لان الجار الباب بالباب ولايعرف عنه الا اسمه

العادة الاولى / زيارات الجيران العادة الثاني / مركاز الشيبان في الحارة العادة الثالثه / الاولاد يلعبون في الشارع

بصراحة مافيه شي على بالي لكن الجيل القديم ( اجدادنا ) ما تجوز لي اطباعهم انا احب الحدود الشخصية و الأسرية و ماحب الهبد و الميانه 🫷🏻

الصراحة أشياء كثير ، لكن ممكن الجمعات الاسرية الأسبوعية مع الجدة و الجد الله يرحمهم و الناس البسطية اللي جلستهم تنشرى بفلوس و كلهم نفسهم نقيه و خفيفه

الله ، ايام اول لما كنا نتجمع في بيوت بعض ونسير على بعض وتفوح ريحة القهوة السعودية والبخور والاطفال يلعبون في كل مكان ومبسوطين وبعدها نطلع نتمشى بالحارة ونتعشى اخر الليل ونسمر 💗

اتمنى ان زوجي المستقبلي يسوي نفس عادة والدي بكل رمضان العصر او قبل الاذان يجمعنا ونقراء قصص الأنبياء ان نقراء قرآن بالدور. صحيح وقتها كنت طفله جدا صغيره لكن هذي العادة الي انقطعت اثرت فيني ايجاباً بشكل كبير.

من العادات الطيبة التي أتمنى عودتها من أيام الطيبين روح الترابط الأسري والتواصل البسيط الصادق بين الناس، حيث كانت العلاقات تقوم على المحبة والنية الطيبة دون تكلّف أو مصلحة. أفتقد تلك الأيام التي كان فيها الجار قريبًا كالأخ، والضيف مرحبًا به في أي وقت، وكان الناس يتبادلون الزيارات والاهتمام ببعضهم دون مقابل. كانت البساطة في التعامل والصدق في المشاعر هما ما يجعل للحياة طعمها الجميل، وأتمنى عودة تلك الروح النقية التي تجمع القلوب على الخير والمودة.

المروءه -الصدق . حتى بدون دين تلزمهم المرؤه. والشيمه في الجاهليه فيهم الحزم، والقوة في اتِّخاذ القرار، والصدق حتى ولو ضره ، والوفاء بالوعد ، والالتزام بالعهد، وقيل زمان من امثالهم ((ان كلام الحر دين ))يعني انه مطالب بكل ما يقوله وعزَّة النَّفس وإكرامها، والاعتزاز بها مهما تعرَّض له . ومعنى الارتجال السعي في الرزق وطلبه

جلسات بنات العيلة وجمعتنا والقلوب كلها صافية ونبيت سوا وننام على لحاف واحد زي الساردين 😁 ونتكي سوا عالتلفزيون نقنق على مفرحات ونشرب شاي بالنعناع ونلعب في الحوش بالتراب والطين

الصراحة أشياء كثير ، لكن ممكن الجمعات الاسرية الأسبوعية مع الجدة و الجد الله يرحمهم و الناس البسيطة اللي جلستهم تنشرى بفلوس و كلهم نفسهم نظيفه و خفيفه

نمط التربية الجماعية سابقاً وبساطتهم في مشاركة المعلومات والأساليب ومحاولتهم ومواكبة التطورات و الزمن

الستر والتحفظ بدل الانفتاح المبالغ و اللباس المحتشم والآدب والاحترام والتقدير والاسلوب الذرب والخوف من الله ومراقبته بتصرفات بالصغيره قبل الكبيره

بصراحة مافيه شي على بالي جايز لي في زمنهم هههه لكن الجيل القديم ( اجدادنا ) ما تجوز لي اطباعهم انا احب الاحترام و الحدود الشخصية و الأسرية و ماحب الهبد و الميانه و استخدام النساء للانجاب و الرعاية فقط ❌

البيوت القديمة اننا نرجع نسكن فيها لانه فيها حب ومودة وألفة ورحمة وذكرى حلوة وتراث ماينمحي 💔. ولو ان بعض الاشخاص راحو عن الدنيا وصارو ذكرى وجرح رحيلهم في نفس الوقت .

زيارة المنازل المجاوره في الاعياد كُنت انا واخوتي وبنات الجيران نطرق الابواب نهار العيد لمباركة الجيران وجمع الاعياد والحلويات منهم🥰😇

الرجوع لحضن الطبيعة، وتشارك الأعمال والمهام، وأهم عادة هي احترام كبار السن ورحمة الصغير وتعليمه

اعتقد بأن لكل زمن مميزات و عيوب ومستمتعة كوني حاليا في هذا الزمن أصنع مستقبلي بخياراتي الحالية والقادمة..

المودة البسيطة ، يوم الناس كانوا يسألون عن بعض بدون مصلحة ولا مجاملة زايدة . يوم البيوت كانت صغيره ، والصدور اوسع .

افضل عادة من زمن الطيبين والمفترض تستمر هي السلام والسؤال عن الناس بطيب خاطر واحترام لأن التواصل البسيط هذا يبني المحبة ويقرب القلوب ويخلي المجتمع اكثر دفئا وقيمة

بصراحه ! الجيل القديم ( اجداد اباءنا ) ما تجوز لي اطباعهم و لا طريقة حياتهم انا احب الاحترام و الحدود الشخصية و الأسرية و ماحب الهبد و الميانه .. زمن الاجداد كان زمن للرجال فقط اما النساء و الاطفال كانوا ضحايا صراحه

الحقيقة كان عندهم صبر ووفاء كانوا أكثر تحملا لبعضهم كان يغفرون الزلة ويتجاوزن عن الخطأ ... سمات ليتها تعود .

زمن وعادات الطيبين بدأ ينقرض مع دخول الأنترنت اصبح الطفل يعرف كل شيئ كل شيئ ومتاح في ظغطه زر ماكان يعرفه الكبار ذلك الوقت

التواصل بين الاقارب الخوات وبنات العم والخال والأعمام والخوال وكل من يعز علينا اتمنى يرجع التواصل زي اول

يعني كانت حلوه البساطة اللي بين الناس القلوب كانت اخف والكلمة كانت وحدة وأثمن لو ابي شي يعود اتمنى هالشي بس

أتمنى ترجع اللمة الحقيقية بين الناس… زيارة الجيران بدون مواعيد رسمية، وقعدة العائلة آخر الأسبوع، واهتمام الناس ببعض من غير مصلحة ولا رسميات. كانت العلاقة أبسط، والقلوب أنقى، والناس أقرب لبعض

لا أحب تصنيف الأزمنة أو مقارنة الأجيال، فلكل زمن جماله وميزاته. لكن العادة الاجتماعية التي أتمنى رؤيتها أكثر هي البساطة في التعامل والاهتمام الحقيقي بين الناس… تلك الروح التي تجعل العلاقات أخفّ وأصدق، بعيدًا عن التكلف الذي نعيشه اليوم.

بصراحه ! الجيل القديم ما تجوز لي اطباعهم و لا طريقة حياتهم انا احب الاحترام و الحدود الشخصية والخصوصية الأسرية و ماحب الهبد و الميانه .. زمن الاجداد كان زمن للرجال فقط اما النساء و الاطفال كانوا ضحايا صراحه

كنا نحب نخرج جماعة باستمرار، ومجموعات كبيرة، الأخوال وزوجاتهم وعيالهم، حتى زوارات الجارات كانت أسبوعية. الآن كبروا كلهم الله يحفظهم والعيال كونوا أسر وتوسعوا ماشاء الله وماعادت هالعادة كثير موجودة.

التجمع بعد صلاة الجمعة في احد بيوت الجيران او العايلة واستعداد اهل البيت بحضورهم من ريحة العود وسماع الخطبة واعداد اكل شعبي ووليمة .. شعور جميل

عادة صباح العيد ، يوم تنفرش الحارة كلها وكل بيت يجيب عيده ويبدون الجيران يتنقلون من صحن لصحن ويقولون ( بذوق عيد بيت ابو فلان ) بتستغربون كيف اعرف هالعاده وانا بنت وهي تحصل عند الرجال كان ابوي الله يخليه لقلبي ويطول بعمره على طاعته ياخذني معاه

اتمنى ترجع عادة جلسات العائلة الكبيرة آخر الأسبوع وقت كانت الناس تجتمع وتسولف وتضحك بدون انشغال بالتقنية ويحس الواحد بقيمة اللحظة واللمة

الصدق والأمانة والكرم كانت أساس النفوس قديمًا. كانت الناس طيبين، سبّاقين للخير، ويضعون مخافة الله أمام أعينهم في كل تصرف. قيمهم نقية، وتعاملهم مبني على نية صادقة واحترام وخوف من الله قبل كل شيء.

لا أحب تصنيف الأزمنة أو مقارنة الأجيال، فلكل زمن جماله وميزاته. لكن العادة الاجتماعية التي أتمنى رؤيتها أكثر هي البساطة في التعامل والاهتمام الحقيقي بين الناس ، التي تجعل العلاقات أخفّ وأصدق، بعيدًا عن التكلف الذي نعيشه اليوم.

احترام الكبير اهم شي عندي وبالأخص احترام كبار السن لأنهم في ضعف ويحتاجون الاحترام والتقدير وتكون قريب منهم

العادة الاجتماعية التي أتمنى عودتها ليست مثالية الزمن القديم، فالناس في كل عصر فيهم الطيب وفيهم القاسي. ما أفتقده فعلًا هو بساطة التعامل، ووجود حدّ أدنى من الاحترام بين الناس حتى عند الاختلاف. كانت العلاقات رغم عيوبها تحمل نوعًا من الالتزام الأخلاقي والمسؤولية المتبادلة شيء نفتقده اليوم وسط سرعة الحياة وبرود العلاقات.

البساطة ‏تواصل الإجتماعي مع الأقارب والأرحام وا تقوا الله والتزام في الحجاب الشرعي نفس اول وكثير من العادات الجتماعية الجميلة التي فتقدنها لان

البساطه وعدم التكلف المبالغ فيه الدوريات العائليه وخصوصا عند الجده ( الله يغفر لجداني) بس اذا راحو تروح معهم عادات

الترابط الأسري والاجتماعي القوي. زمان الناس كانت متواصلة ومترابطة بشكل جميل، والعلاقات كانت أعمق وأصدق من الآن. الله يرحم ويغفر لمن غابوا عنا ويحفظ من بقي.

الجلوس والتجمع الأسري والجيران بانتظام، حيث كان الناس يتبادلون الأحاديث، النصائح، والضحك، ويشعرون بالدفء والتواصل الحقيقي بعيدًا عن الانشغال بالهواتف ووسائل التواصل الحديثة

نفرش لحف وبطاطين زي ايام زمان واحنا صغار كانت البيوت صغيرة والقلوب واسعة والان العكس بيوت كبيرة والنفوس الله بالخير والنهاية صار الناس يجلسون في الكافيهات

اجتماع الاسرة ، وهيبة كل شخص في العائلة على حسب ادوارهم والنشاطات الاسرية المعتادة للي تقرب الافراد من بعض وتذكرهم باهمية وجود الأسرة وأفرادهابغض النظر عن اختلافاتهم وعاداتهم.

افلام الكرتون الي كانت تهدف الى زرع وتعزيز الروابط الاسريه والاخويه والصداقة للاسف الجيل القادم كله نشىء على السوشيل الميديا

عادة الاجتاماعات على نقاء واللعب والسوالف والضحك بعيد عن ملهيات الحياه والجوال والبعد في مكان للاستجمام والراحه

سعة الصدر - التغاضي - السماحة - بياض القلب ولكل زمن فيهم الصالح والطالح ولكن انذاك نسبة الطالحين قلة ونسبة الصالحين كثر وزمن الان تقريبا مختلف عن السابق والأسباب عديده وطبيعية جدا بسبب أختلاف الأجيال وعيهم الزائد السوشل ميديا الأنفتاح على العالم وبعض الأنفتاح سلبي اى عكسي على مجتمعنا كمحافظ ولأن بطبيعة الحال أننا مسلمين وعرب ذات مبادئ وعادات وتقاليد إسلامية وعربية