إجابات المستخدمين
عشان نحسن جودة حياتنا بعد مالمس فيه بوادر الخير وانه كفو بس في كم نقطه نصلحها مع بعض لين نصلح كلنا لبعض لان حتى أنا اكيد بحتاج من يقوي نقاط ضعفي لازم نسند بعض بدون ماناخذ ادوار بعض يعني اسنده ولكن كوني فتاة ما اسنده ماديا لان هذا دوره وكذا اخذت دوره لكن اسنده معنويا بس هو يسندني ماديا ومعنويا وكل شي وموب برضاه 🤣😂 قررت اخرب الاجابه شوي اطلع من مود الجديه بالاخير خبقتها
لأني مؤمن إن ما فيه أحد كامل، وكل إنسان فيه عيوب مثل ما فيه مميزات. اللي يهمني هو الرغبة بالتغيير، والنية الصادقة لبناء علاقة مستقرة. إذا كان فيه تفاهم، احترام، وحب حقيقي، وقتها نقاط الضعف تصير أشياء نشتغل عليها سوا، مو حاجز يفرقنا. أنا ما أبحث عن شخص مثالي، أبحث عن شخص حقيقي
كل منا له نقاط ضعف وقوة لا يوجد احد كامل. لذلك اعتب على صياغة هذا السؤال بهذه الطريقه. لاني في رأيي المتواضع، من اجمل النواحي في العلاقة الإنسانية إذا تلاقى شخصان ان يكمل احداهما الاخر. فاذا كان عندي نقاط ضعف وهي نقاط قوة عند شريكي والعكس صحيح فليس هناك اروع من ذلك.
الكامل وجه ربي عز وجل .. والطفل الصغير يجهل الكثير من. الرحمة التعامل معه بلطف وايجاد طريقة لتعامل معه وايصال الفكرة
محد كامل كل شخص وله عيوب ونقاط ضعف وممكن تكون مازايا بنسبة للطرف الأخر فلازم يكون عنده ثقه بنفسه والقبول من الله 😅🤷🏻♂️
انا اشوف انو الرجل و المرأة مكملين لبعض انا عندي ضعف هو يقويه وهو عندو ضعف انا اقويه نقول مع بع بعض ونضيف لبعض اشياء حلوة
تنبع من الحب الحقيقي، والقبول، والإيمان بإمكاناته. أنت لا تبحث عن شخص كامل، بل عن شخص يُلهمك، ينمو معك، ويبادلك الصدق والنية
صدقه، جديته ونيته الحسنة، مؤمنة انه لايوجد شخص كامل، لكن بإمكاننا التطور والسعي للوصول لأفضل نسخة منا حتى وان لم تكن "الكمال"
لأن ما في أحد كامل، كلنا عندنا عيوب. اللي يهمني يكون عنده رغبة يتطور ويشتغل على نفسه، وهنا يجي دوري أكون داعم، مو حَكَم عليه.
إذا كان ضعيفا سأمني نقاط ضعفه واذا كان لا يريد لن اكمل مع الضعيف اريد الإنسان القوي المثابر الذي يحب الحياه
كلنا غير كاملين وكل شخص له الحق بالقبول والرفض خصوصا اذا الامر كبير لكن بالتعارف اكثر هو مايسهل معرفة ذلك لاتخاذ قرار والوضوح بذلك
بلا شك فالتطور ضروري جدا فما لايتطور لا يستمر وكما ان التطور هو الاصل والاساس في هذه الحياة وتطبيقكم الجميل خير دليل علي نتائج التطور
لانه في نهاية الأمر انسان ومن سمات البشر الضغف و النقص .. ولكن طالما انه يحمل عقلية النمو و التطور و التغيير للافضل اعتبر هذا من الكمال .
بالأكيد ان له نقاط قوة اخرى تغطي ع نقاط ضعفه والحياة تكاملية ماينقص عند طرف يكمل عند الطرف الآخر وهذا جمال الاختلاف
أقوي نقاط ضعفه واترقي به إلى أن يصل إلى القوة والإنطلاق إلى عالم الأبداع والإرتقاء في سلم الحب الحقيقي بين الزوجين
لأن الحب الحقيقي يرى ما بعد النقص، ويؤمن أن القلوب تنمو معاً حين يُقبِل كل طرف على الآخر بقبول، لا بشروط.
لاقول له ان الحياه جيده ولكن عليك بالاتجاه الصحيح احب الناس الضعفاء لاني اصطحبهم واقويهم على عواقب الحياه
هلا والله شو اخبارج انا من الإمارات ممكن نتواصل على الواتس اب نتعرف على بعض اكثر على واتساب 00971565556200
هذا الكلام يعود لفراسة الشخص وقدرته العلميه والثقافية للتغلب علي نقاط ضعف الطرف الآخر وتحويلها إلى نقاط قوة
لأننا كلنا ما ولدنا كاملين ولدنا بنقاط ضعف طورناها مع الوقت ، ولكن الإشكالية دائماً إذا كان الشخص رافض التطور
إيماني ان الكمال غير موجود وكل نقطة ضعف يمكن تصير دافع للتحسين اما التغيير من صفات الشخص المقابل ليست هدف عندي
حبي له ولقلبه الطيب ونيته الطيبة وتصرفاته العفوية ومعرفتي فيه إن هالشخص قلبه طاهر ويتصرف بعفوية وبراءة وطيب نفس
من ليس لديه نقاط ضعف أو اخطاء فهو ليس إنسان .. نحن نخطئ ونصيب ونهذب من أنفسنا ونسأل الله العون والصلاح والهداية
لأن الشخص اللي عنده نية حقيقية للتغيير يستحق فرصة. ما أبحث عن الكمال، أبحث عن شريك نكبر ونتطور مع بعض بصدق ووعي
لا يوجد احد كامل الّا وجهه سُبحانه. أؤمن أن كل ضعف هو فرصة للنمو، يحول التحديات إلى جسور تقربنا وتصنع قصتنا معًا.
الضعف لا يمنع التطور مع شخص ما، فالتعاطف، والإيمان بإمكانية النمو، والقدرة على تقديم الدعم، كلها عوامل تجعل العلاقة قوية ومجزية رغم التحديات.
جميعنا نمتلك نقاط ضعف وعيوب ضخمه القبول والتقبل هو الركيزه للانتماء لعلاقه جدية وفعاله وناجحه ومستمره والاضافه هنا نحدث من الطرفين بشكل تكميلي
لان لا يوجد شخص كامل وعلاقة الزواج خصوصا قائمة على الدعم والاحتواء والمودة والرحمه وكل شخص يساعد الثاني على التحسن ويركز على نقاط القوة بشريكة
الشعور بالراحة والأمان معه، الصدق، وجود حب واحترام متبادل، والإحساس أنه يريد يتطور هو أيضًا معك. لما تحس إن بينكم نية صافية وسعي مشترك، نقاط الضعف تصير أشياء قابلة للتحمل والتطور مع الوقت.
أنا مو كاملة، ولا هو… بس إذا كان صادق، ويحاول، ويخليني أحس بالأمان حتى في لحظاته الضعيفة..و علاقتنا هي الدافع.. اكيد بكون مبسوطه اكمل و أمشي معاه هذا الطريق حتى لو كان بدايته مليانه مطبات.
مافي شخص كامل و الكمال لله سبحانه و تعاله، كل شخص فيه نقطة ضعف، و نقاط الضعف ممكن تتغير مع الوقت و ممكن تظل كما هي. يرجع الأمر الى هل نقاط الضعف راح تأثر سلبيا على العلاقة ام تأثيرها بسيط جدا
مافي احد كامل مكمل كلنا نعيش في حياه قابله للتغير وطبيعه الحال ان الشخص يود ان يساعد شريك حياته ان يكون الشخص اللي هو يحب ان يكون .. فمهما كانت نقاط الضعف طالما في هدف الى تخطيها فذا هو الغايه
التطور الحقيقي لا يعني البحث عن الكمال، بل عن شراكة تكاملية نعزز فيها نقاط قوة بعضنا، ونتقبل نقاط ضعفنا بصدر رحب. أنا أؤمن بأن العلاقة الناجحة تبنى على التعاون والدعم، حيث يكون كل منا عونا للآخر في رحلة النمو.
اذا شفت فيه الرغبة، وشفت فيه التقبل ان الانسان مو كامل لكن يسعى لتقليل السلبيات وتنمية الإيجابيات، انسان فعلاً يجتهد بالعلاقة مو شخص يتساهل لأن الزواج صارله ٣-٥ سنوات وصار روتين، لا تهمل شريكك بعد ماتضمن بقاءه.
الرغبة في التطور مع شخص رغم عيوبه هي دليل على نضج العلاقة، وقوة الارتباط العاطفي، والإيمان بقدرة الإنسان على التغيير والنمو. الأمر لا يعني أن العلاقة ستكون خالية من التحديات، بل يعني أن الطرفين مستعدان لمواجهة هذه التحديات معًا.
نعم، أؤمن أن لا أحد كامل، ولن يكون أحد كاملًا، فالكمال فقط في الجنة. لذلك إذا كان لدى الشخص بعض نقاط الضعف، فهذا طبيعي، فأنا أيضًا لديّ الكثير. ما دام ضعفُه ليس في الشريعة أو مخالفًا لأوامر الله، فأنا أتقبّله ويمكننا أن نتطور معًا.
التطور مع شخص لديه نقاط ضعف يتطلب رؤية إيجابية وصبرًا، مع التركيز على نقاط قوته. يمكن تحقيق ذلك من خلال التواصل المفتوح، والتعاطف، والمساعدة في تطوير نقاط ضعفه، مع عدم تجاهل أو استغلالها واكتشاف نقاط قوته ودعمها وتصويرها والوضوح والشفافية وتقديم الدعم له
الوقت مورد محدود للغاية وأنا لا أمتلك منه مايكفي لتحسين نقاط الضعف والقوة لذا النصيحة هي ألٱ تقضي الكثير من الوقت في القلق بشأن أن تكون جيدا في كل شئ أو في محاولة تحسين نقاط ضعفك فقط أستمر في العمل على نقاط قوتك وكن خبيرا بها لايوجد وقت كافٍ لديك للقيام بكل شئ
اولا: النية الصادقة والرغبة في التحسين ثانيا: الارتياح العاطفي والنفسي ثالثا: القيم المشتركة بيننا رابعا: الولاء وقت الضعف خامسا: الاحساس بالقيمة اخيراً: اختياري له عن قناعة وحب
قد تكون نقاط ضعفه قوة بالنسبة لي وقد تشكل نقاط ضعفي قوة بالنسبة له . ولايوجد إنسان كامل . يقول النبي عليه الصلاة والسلام ( المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ) فما بالك بزوجين
الشي المضحك كبرت في عمرها وهيا منتظره لصاحب بلدها يتزوجها وهو ينظر أنها كبرت ماتصلح لزواج وترفض شخص ليس من بلدها ومليون فلمائه ستجد سعادتها معه
ممكن في نقاط قوة عنده تلامسني و تخليني متمسكة فيه و أرغب بالنمو معه، وفي هذه الحالة إما أتغاضى عن نقاط الضعف أو اني أساعده في تطويرها اذا أحب ذلك
إذا كان انسان خلوق و نقاط ضعفه ما تؤثر عليّ و لا على علاقتنا و هو عنده رغبة قوية في التغيير و التطوير من نفسه فلمَ لا نعم سأستمر معه و نتطور معاً .
دايما نقاط الضعف مو مقياس للشخص اذا مثلا نفرت من صفه فيه صفه ثانيه محبوبه فيه والاخلاق والاسلوب والتعامل افضل شي بين طرفين واشياء كثير غير ضعف الشخصيه
لايوجد إنسان ليس لديه نقاط ضعف ولكن عندما يتعلق الشخص بشخص يحبه حبا حقيقيا و صادقا فأنه يبذل كل ما فى وسعه لتطوير شريك حياته و مساعدته على التغلب عليها
كلنا عندنا نقاط ضعف محد كامل غير وجهه تعالى بس حلو يعطيك الله تعالى شخص نظيف من داخل أقبل بواحد معاه الابتدائي بس رجل وصادق ولا اقبل بواحد معاه الدكتوراه وجبان من داخل
هذي سنة الحياة والحياة مافيها شي كامل، ولكن الحكيم هو الي يعرف الحدود الي يقدر يتقبلها ويتعايش معها في حياته، يعني يكون طلبه موزة ويروح ياخذ تفاحة ويقول لها تصير موزة😁.
مافي شخص كامل الكمال صفه الهية لكن ممكن الشخص يحاول يشتغل على نقاط ضعفية ويجعلها مصدر قوة وكمان التقبل بين الطرفين يسهل الامور خاصة اذا الاثين عندهم ليونه للغير للافضل
كلنا بنقاط ضعف ، لا مخلوق يخلو ، وعندما أُحب شريكة ما بقي من العمر ، فإني أرجو أن تفهم معنىٰ أني أُحبها ولم أكن مجبراً على إحتضانها ، فقط أن تضع ما كتبته في عميق الشعور .
نقاط الضعف لاتظهر الا مع التعارف واذا كانت النقاط هذي لاتوثر على العلاقة لاباس تتطور او احاول التأقلم معاها لكن اذا كانت جوهرية بالعلاقة لافضل عدم الاستمرار لانها بتكون مؤذية
الشخص يتحول ويتغير تغير جذري خلال سنوات فقط فيه حال رغبته بالتحول الى الافضل .. الرغبة بحد ذاتها هي الكفاية لبداية التغيير والتطور والتحول
أنا مؤمنة ما فيه أحد كامل، لكن الفارق الحقيقي هو لما يكون الشخص عنده نية صادقة ورغبة داخليه حقيقية بالنمو والالتزام. ومع هالرغبة يكون بنفس الوقت محترم مع الطرف الآخر.
اهم شي نقاط الضعف هذي ماتضر الطرف الاخر وتقلل من احترامه. أنا مؤمنة ما فيه أحد كامل، لكن الفارق الحقيقي هو لما يكون الشخص معترف بنقاط ضعفه و فاهمها وبداخله نية ورغبه صادقه للتطور والتعلم باستمرار.
لا أرى أن نقاط الضعف في زوجتي مستقبلاً عيب فيها، بل فرصة وتحدي لي في تطوير ما أستطيع، فهي جزء مني ويهمني أمرها، والإنسان السوي حريص على تطوير أجزائه.
انه الشخص يكون طموح ويسعى بدون ملل ويحاول بدون يأس وما يخجل من السؤال وطلب المساعدة لأن عنده رؤية واضحة، هذا الحماس والاجتهاد للتغير كفيل إنه يرغبني بالتطور معه لأن الإنسان دائماً يحاول يبحث عن نسخة أفضل من ذاته
الزواج يفرض على الشخص ان تتقبل عيوب قبل المحاسن .. فاذا استطعت التقبل .. فتقبل ولا تفكر بتغيير الطرف الاخر ..لان محد يغير احد الانسان زين يغير من نفسه .
لمن يكون الأساس صح والتفاهم عالي. I'd love a partner that enjoys the journey as much as I do. Life is short you know
إذا كان السؤال يعني الطرف الآخر الشريك بالعكس بساعده وادعمه لأنه جزء مني واتمنى يكون معاي باجمل وأفضل صوره .
محد كامل طبعاً الكمال لله وكلنا نكمل بعض وكل شخص وله عيوب ومزيا ونقاط ضعف ومن واجبات الزوج على زوجته يعزز ثقتها بنفسها ويكون داعم وسند لها بعد الله سبحانه وتعالى ومصدر امان عطفياً ومادياً ومعنوياً ويشاركها كل تفاصيلها
كلنا عندنا نقاط ضعف الزواج مو النهاية، هو بداية لحياة جديدة يدعم فيهال طرفين بعضهم ويتطوروا ويتحسنوا ويفيدوا نفسهم واهلهم والمجتمع حولينهم
في العلاقات، ما يدفعني للتطور مع شخص رغم نقاط ضعفه هو إيماني الراسخ بأن الكمال لله وحده. كل إنسان فيه جوانب قوة وضعف، وأنا أؤمن بأن الحب الحقيقي يعني تقبل الآخر بكل ما فيه. لما أشوف شخص عنده رغبة صادقة في التحسن والتغيير للأفضل، هذا يشجعني أكون جنبه وأدعمه. كمان، لما تكون العلاقة مبنية على الاحترام المتبادل والتفاهم، بيكون فيه مساحة آمنة للنقاش والتطور سوا. في النهاية، أنا أؤمن بأن العلاقات الناجحة هي اللي بتخلينا نكبر ونتحسن كأفراد، مش بس كأزواج
لدرجه كبيره أشاركها نقاط ضعفي لاستمد التشجيع و الدعم منها وتشاركني نقاط ضعفها فألهمها القوه و التشجيع بعد الله .
مافي مبرر يدفع شخص حتى يكمل مع شخص الا المشاعر والمواقف الطيبه والمُحب مايقدر يتخلى عن شخص يحبه والي يثمر فيه الطيب والمعروف اصله يحكمه ولو على نقاط الضغف في حد المقبول كلنا عندنا نقاط ضعف بشكل متفاوت الكمال لله .
ما فيه انسان ما يملك نقاط ضعف، والصبر على الناس والتغافل والتعايش مع نقاط الضعف اذا تعذر حلها هو امر طبيعي
وليش نركز على نقاط الضعف طالما فيه نقاط قوة، الناس للناس نكمل بعض، الافضل التركيز على نقاط القوة وإظهارها بأفضل شكل
لما أشوف فيه صدق ورغبة حقيقية إنه يتغير للأفضل أحب الشخص اللي ما يستسلم واللي يحاول لأن الحب الحقيقي مو إنك تلاقي شخص كامل إنكم تكمّلون بعض وتكبرون سوا
وليش نركز على نقاط الضعف طالما فيه نقاط قوة، الناس للناس نكمل بعض، الافضل التركيز على نقاط القوة وإظهارها بشكل جيد
كلنا لنا نقاط ضعنا ومافي احد كامل بالعكس الشخص اللي يدري عن نقاط ضعفه اكثر وعي بنفسه و احتمالية تغيره او تحسنه اكبر
كلنا عندنا نقاط ضعف، بس اللي يهمني هو الشخص اللي يعترف فيها ويحاول يطوّر نفسه. ما أبحث عن الكمال، أبحث عن الصدق والنضوج
الايمان بامكانياته الايجابيه كل شخص عنده سلبيات وايجابيات مافي انسان كامل بس لازم التقبل ويكون موجود التعاون المتبادل
اول شي لان مافي شخص كامل لكن لكل شخص أولويات ان لم توجد في الشخص الاخر ماتقدر تكمل اما نقاط ضعف فكلنا عندنا والكمال لله وحده قال ﷺ لا يفرَك مؤمنٌ مؤمنةً إن سخِطَ منْها خُلقًا رضِيَ منْها آخرَ
التطور هو امر داخلي و افضل ان ابحث عن التطور مع شخص عارف نقاط ضعفه و يرغب بان يطورها للافضل و العيوب او نقاط الضعف ما تعيب الأنسان بالعكس تبين انه بشر و يحتاج تطوير
لما يكون محترم ويقدّر، يعتذر اذا اخطا ويستمع ويسعى لحل المشاكل بالتفاهم .. ما يحكم على الاخرين وشخص مجتهد يسعى لتطوير نفسه وشغله
الرغبة في التطور مع شخص رغم نقاط ضعفه تنبع عادةً من الحب العميق، والقبول غير المشروط، ووجود رؤية مشتركة للمستقبل مبنية على الدعم والنمو المتبادل. هذه الرغبة ليست ضعفاً، بل هي انعكاس للقوة والقدرة على تقديم رعاية عميقة.
العلاقة الصحية تقوم على القبول الشامل، والرغبة في الاستمرار مع شخص رغم نقاط ضعفه عندما تكون نقاط القوة الأساسية في الشخص (مثل طيبة القلب، الوفاء، الاحترام، الطموح، الفكاهة) تتفوق بكثير على نقاط ضعفه تكون هذه القوة كافية
ما فيه احد كامل وبالعكس اذا شفت نقاط ضعفه وحلست وكملت معاه هذا يعطيك فرصه تثبت انك فعلاً شاريه وتبي قربه. طبعاً الموضوع يتكلم عن نقاط ضعف فيه ما تمسك شيء يعني ازمه يمر فيها او مستمره تسانده فيها
اننا نتطور من خلال بعض ، الانسان بطبيعته ما يشوف قصوره ونواقصه الا من خلال الاخرين اهله شريك حياته واولاده واصحابه،، ودا الشي بيساعد اننا نتعرف على نفسنا وعيوبنا ونسعى لتزكيتها واصلاحها سوا
الكل عنده نقاط ضعف ولكن المحفز للسعي الى التطور مع شريكك يتمحور في عدة نقاط أبرزها: ١- يكون عنده الرغبة ٢- يكون عنده مؤهلات فطرية تؤهلة (ذكي/ـة) ٣- حد أدنى مرتفع نسبياً من المؤهلات المكتسبة
كل شخص لديه نقاط قوة ونقاط ضعف، الفكرة في تكامل نقاط قوتي مع نقاط الضعف لدى الطرف الآخر، ونقاط قوته مع نقاط الضعف لدي، وممكن هذا تعريف التكامل بين الشريكين.
ربنا الوحيد الكامل والكمال له سبحانه لذالك التطوير من الذات مع الشخص الاخر هيا فرصة تكامل بين الطرفين يوقفو مع بعض ويكملو بعض
لأن التطور الحقيقي مو إنك تلقى الشخص الكامل، بل إنك تلقى اللي عنده استعداد يتغير ويتطور معك. الضعف ما يخوف إذا فيه نية وصدق في التغيير
من عادتي اني احب أطور من هم حولي وأحسن نقاط ضعفهم لان بهذا العمل يساعدني ع تطوير نفسي كوني اراهم يتحسنون بالإضافة انه سيصبح محيطي متطور ومتحسن
الشخص المدرك لهذي النقاط والي يشتغل عليها بشكل مستمر، ومعترف لذاته بوجودها يقدر يتخطاها، واحب اني اساندة اذا كان عندة رغبة بالتطور، اما المهمل لصحتة النفسية ماتقدر تنقذة من ذاته
لما يكون صادق مع نفسه ويحاول… أحب الشخص اللي يتطور معي، مو الشخص اللي يتهرب من نفسه. كل واحد فينا عنده عيوب ونقاط ضعف، وهذا طبيعي… المهم إنها ما تسبّب أذى أو ضرر للناس اللي حوله
كلنا عندنا نقاط ضعف الي ممكن نخفيها عن محيطنا الاجتماعي ولكن كاشريك حياة قبل نقاط القوة لازم يعرف نقاط الضعف نقاط القوة مايحتجلها دعم اما نقاط الضعف يحتاجلها فالذلك اللجوء لشريك الحياة لدعم نفطة الضعف
إذا تحب شخصيته، قلبه، أخلاقه، تصبر على ضعفاته لأنك شايف الخير اللي فيه. 2. رؤية الإمكانات بدل العيوب: لو شفت إنه مستعد يتعلم ويتطور، نقاط ضعفه تتحول لتحديات مشتركة بدل أن تكون عائق. 3. الالتزام المشترك: الرغبة في التطور تأتي من شعور إنكم فريق واحد، وأن نجاح العلاقة أهم من الأخطاء الفردية. 4. التواضع والصبر الشخصي: الشخص اللي يقدر يتقبل ضعف شريكه ويصبر عليه غالبًا عنده استعداد للتغيير أيضًا، وهذا يحفّز التطور المتبادل. 5. التقدير والامتنان: التركيز على الأشياء الإيجابية اللي يقدمها الشريك
ما يجعل الشخص يعمل على التطور مع شريك رغم نقاط ضعفه هو الحب والاحترام الحقيقيان، والرغبة في بناء علاقة متينة ومستقرة. عندما يدرك الشخص أن نقاط ضعف الطرف الآخر ليست عائقًا، بل فرصة للتفاهم والنمو المشترك، يصبح أكثر استعدادًا للصبر والدعم والمشاركة في حل المشكلات. إضافة لذلك، القيم المشتركة مثل الصدق، التواصل المفتوح، والرغبة في التحسين المستمر تجعل الشخص يرى العلاقة رحلة تعلم وتطور متبادل، حيث يكتسب كل طرف مهارات جديدة ويصبح أكثر نضجًا ووعيًا بالعلاقة وبنفسه.
احفز الشخص اللي امامي احاول افهم نقاط ضعفه لكي يتغلب عليها بثقته في نفسه اولاً وثانياً : يتجاوز نقاط الضعف بالقوة من خلال نسيان كل شي والتركيز للمستقبل لانه اساس النجاح والتطور للشخص نفسه
اعترافه بالخطأ/ العيوب/ الاعنذار/ رؤية الجانب المشرق/ التفاؤل/ خوفه من لقاء الله ظالما وأنا أيضا أحب أن تكون في هذه الصفات لأكون صالحا للمعاشرة
الوعي والنضوج ومستوى تعليمه وثقافته، تجعلنا نستطيع نتحدث مع بعض بلغة حوار ناضجه بدون حماقه أو غباء او عناد تجعل بالإمكان تحسين نقاط الضعف في كلانا
الرغبة في التطوّر مع شخص رغم نقاط ضعفه تأتي عندما ترى صدقه، وجهده في التحسّن، وقدرته على الدعم والتفاهم، فتدرك أن العيب يمكن إصلاحه، لكن النية الطيبة والشعور بالأمان لا يمكن تعويضهما.
اذا اعترف بنقاط ضعفه لنفسه وحاول انه يصلحها وشفت المحاولات هذي ممكن تعطيه فرصة، وفي هالحياة كل زوجين صادقين يعترفون بنقاط ضعفهم لانفسهم ويحاولون يصلحونها ويقوون انفسهم فيها ويرتقون بأنفسهم مع بعض وكل واحد يشجع الثاني وقتها بتنخفض نسبة الطلاق بصورة كبيرة وبينشأ اجيال واعية قوية نفسيا واجتماعيا.
نقاط الضعف موجودة في كل انسان باختيارنا بشر لكن الرجال من باب انه سند وقوة يحاول عدم اظهارها الطرق الآخر واحيانا خوفا من ظهور مشاعر استخفاف من الآخر بالنسبه لي كانثى... اجد ان الزواج علاقة ساميه فيها تظهر بكلك للآخر ولا يعيبك ولا تعرف الخوف هنا تكمن السكينه وهذا المطلوب الحقيقي في الزواج
انك توافق تكون مع شخص هذا معناه موافق على نقاط ضعفه قبل قوته.. والحياه مشاركة وتنازلات.. ونقاط الضعف اليوم بكره بتكون نقاط قوه بس مع الشخص الصح
اهتمامة ودينه و اخلاقه و رغبته الملحه في الشخص نفسه والارتباط فيه وقدرته على التحسن ، والاستخارة ،و لو نقاط الضعف جوهرية وما اقدر اتقبلها انهي الموضوع من البداية .
لكل شخص أثر غامض من أحداث سابقة، وإذا لامست ما يحتاجه فأنت مستعد لتطويره، وقد قمت بأعمق معنى إنساني لإزاحة آثار تسببت في تعثر إنسان وتشجيعه على التجاوز والتطور.
ان يكون هناك قدرة ورغبة حقيقة لاحتوائها وتقبل النفس والاخر والاقرار بان لايوجد كمال وان الاستمرارية تكمن في اشتراك الطرفين في ذات الرؤية والشغف لتحقيقها
كلنا عندنا نقاط ضعف ، بس فيه فرق بين شخص متقبل نقاط ضعفه ويحاول يحسنها ، وبين شخص يتمشكل مع الآخرين بسبب نقاط ضعفه اللي مو قادر يتقبلها. فالجواب هو اقبل الشخص اللي متقبل نقاط ضعفه ويعرف يتعايش معها ويحسنها ويطورها. ويحولها إلى ميزه او مهاره او نقطه قوه.
مدري وش تقصد بس عمر الإنسان ماكان في حالة ركود عقلي ونفسي ومعرفي من دون تطور اما بالنسبة للشريك فيه أشياء ايجابية مميزة تملي عيني ليه التركيز ع نقاط الضعف
لا يوجد شخص كامل ان تكون الايجابيات اكثر من السلبيات والقدرة على تحمل وتقبل السلبيات طول العمر بمعنى ان لا تؤثر السلبيات على سير الحياة لكل الطرفين
نقاط الضعف حاجة حتمية في كل شخص ، مالم تكون تقصير في جانب ديني. تقبل النقاط الضعف هذه من الطرف الآخر هو اللي يبين معدن الشخص ويبرز لك أنه شخص يستاهل "الاستثمار" وتطوير العلاقة معه.
أحبه بسبب أخلاقه العالية، وروحه الطيبة المرحة، وصفاته الرائعة، وأما نقاط ضعفه فنتعاون على تغييرها أو السعي إلى تقويتها (وقل لي بربك من منّا الكامل!)
كلنا نمتلك نقاط ضعف. اذا قررت ان تستثمر في شخص آخر؛ فمن الطبيعي انك تستمر معه حتى يحقق غايته، طالما ان نقاط ضعفه لا تمس الحدود والخطوط الحمراء. والمفترض ان يكون هناك نفس الدرجة من الإلتزام من الطرفين.
الفئل / الأمل … هو منبع لكل متعلم لا يوجد شي مستحيل ، سوف احاول ان اجعله الأفضل ، اقلها لو ماحصل الانتفاع ، سوف يكون يوم يعلم ، بما فعلت ويتعلم ويعمل
أنا بطبيعتي لا أبحث عن شخص بلا نقاط ضعف، بل أبحث عن شخص يملك وعيًا بنقاطه ويعمل عليها. ما يجعلني أرغب في التطوّر مع شريك هو قدرته على مواجهة نفسه، وجرأته في تحسين حياته، واستعداده للنمو المشترك. بالنسبة لي، الضعف الحقيقي ليس وجود نقاط ضعف، بل إنكارها أو الاستسلام لها. أما الشخص الذي يعترف بجوانب يحتاج لتقويتها ويتقدم خطوة بخطوة ، وبهذا الوعي يصبح شريكًا قادرًا على تأسيس علاقة متوازنة وناجحة.
كلنا عندنا نقاط ضعف، لكن الزواج كرابط يتطلب إن الأشخاص يحاولوا يتطوروا ويتحسنوا سوا، حتى لو شخصين بدأو التجربة وهم تماماً كاملين ضروري المواقف راح تعلمهم يكونوا متكاملين. يسدد الإنسان ويقارب.
رغبته في التغير، {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} . الشخص إذا عنده الرغبه في التغير و التطور ستكون عنده الرغبه في التغير (النتيجه ربنا يتكفل بيها و ان لم يحصل عليها في الدنيا)
لانه العلاقه ماتبنى على الكمال وحتى لو عنده نقاط ضعف دامه واعي على نفسه ويحاول يتحسن ومستعد انه يبذل جهد هذا اللي يخليني ارغب اتطور مع شخص مثله والاهم من هذا كله نيتة الحلوه والرغبة انه نكبر مع بعض
اذا كانت نقاط ضعفه بعيني ليست ضعيفه واذا كان لديه نقاط قوة اكبر بكثير ، واذا كانت لا تؤثر على جودة الحياة وايضاً اذا كان انسان قابل للتحسين والتطور فمااالمانع !
اذا كان واعيًا بنقاط ضعفه ويعمل على تحسينها، وعندما يكون بيننا احترام حقيقي ونية صادقة للنمو، هذا هو الشريك اللي يستحق الرحلة، لأن التطور المشترك أجمل من الكمال الفردي.
لاني اؤمن ان وراء كل شخص عنده نقاط ضعف اكيد راح يكون في نقاط قوه و اني اساعده يكون صخ اقوى و يستغل نقاط الضعف هذي احسن من اني اتركه تاثر ع نفسيته او شي
سؤال اعتقد انه ظالم نوعا ما لان نقاط الضعف عندي نقاط قوه عند غيري والعكس صحيح والزوجين اذا صاروا واعين وفاهمين بعض يكملون بعض ويصيرون لوحة جميله متكامله المعالم
لان الكمال لله وحده والجميع عنده عيوب ونبحث عن اشخاص عيوبه نقدر نتصالح معاها ونتعايش معاها ، المصيبه اذا تقبلة عيوب الغير والغير يبيك كامل هنا يكون فيه انانيه بالموضوع .
لأن الضعف بحد ذاته ليس عيبًا، بل العيب أن يتوقف الإنسان عن المحاولة. عندما ترى في الطرف الآخر نية صادقة، ورغبة حقيقية في التحسن، وإصرار على بناء العلاقه بنائه لو كان بطيئًا أو يتعثر هنا يصبح الضعف شيئًا يمكن تجاوزه معًا. ما يدفعنا للاستمرار هو وجود قلب طيب، واحترام، واستعداد للتغيير. فالقوة ليست في أن نجد شريكًا كاملًا، بل أن نجد شخصًا يريد أن يكبر معنا، ويشاركنا الطريق بخيره وصعوباته.
نقاط ضعفه ؟! تختلف نقاط الضعف ممكن نقاط ضعفه هيا الي تعجبني اضافه انه مافي انسان كامل احنا مننا قطع تفصل على حسب الطلب احنا بشر فينا جوانب مختلفه التفاهم حيخلي الشخص يتقبلك حتى لو في جوانب ماتناسبه دام مهي جوانب مهما طبيعي جدا مانكون بزبط زي مايبغا الطرف الاخر بس مو الطبيعي انك تبغا تفاحه وتاخذ برتقاله وتطلبها تقلب تفاحه وتغير كل شي فيها
القبول لايعني ان تقبل الاشياء التي انت واضي عنها القبول يعني انت ترضى عن الاشياء التي لاترضيك ولايوجد شخص كامل الكمال لله سبحانه دام هالشخص ماتجاوز خطوطي الحمراء الي تخليني ارفضة وفية الصفات اللي تخليني اوافق عليه بين الاثنين مايهم بتقبل الباقي
لأني مؤمنه ان نقاط الضعف ما تسمى ضعف بالمعنى الحرفي لقابلية التطور في مواطن الضعف و حقيقة الانسان هي النقص بتالي ما أصنف الشخص بالكمالية لأن الكمال لله وحده
أنا أومن بان لكل شخص نقاط ضعف، المهم أن يملك وعيًا بنقاطه ويعمل عليها، ويكون عنده استعداد للنمو المشترك. بالنسبة لي، الضعف الحقيقي ليس وجود نقاط ضعف، بل إنكارها أو الاستسلام لها. اما الشخص الذي يعترف بذلك ويتقدم خطوة بخطوة لمعالجتها، فهذا شريكًا واعي قادرًا على تأسيس علاقة متوازنة وناجحة.
إحنا كلنا فينا نقاط ضعف وانا ما أبحث عن الكمال ، واللي يخلّيني أرغب بتطور علاقتي مع الشخص هو قدرته على اعترافه بعيوبه ويحاول يصلّح ،والمهم عندي يكون صادق، ثابت، ونيّته حلوه ، ولأنه عندي قناعه تامه ان المحاولة نفسها تعني إنه واعي، مهتم، ويقدّر العلاقة ، وطبعاً مو لازم يصير شخص ثاني، بس يكفيني يشوف النقطة اللي تحتاج تحسين ويحاول فيها ومن وجهة نظري اشوف ان المحاولة دليل رغبة وتمسّك، ومع المشاركة من الطرفين العلاقة تنجح، ولهالسبب اشوفه يستحق إنه يكون معي في المستقبل .
أرغب بالتطور مع شخص رغم ضعفه لما أشوف فيه استعداد حقيقي يتغير، ولما أحس إن وجوده يدفعني لأكون نسخة أفضل من نفسي. الضعف ما يخوف إذا كان الشخص صادق، يحاول، ويكبر جنبك..
إذا وجدت فيه نقاط بنسبه لي مكان راحه واحس انه اقدر اكمل. اوك. احس انه لابد من وجود أستاري نفسي اسري. أعطيه وقت محدد واقيس بعدها. لان وجود ضعف يحتاج لخطه علاجيه
الحياه متغيره ومعاها أحنى نتغير مرات للأحسن ومرات للاسوء حسب قراراتنا واختياراتنا وإيماننا. الأشياء الثابته العلاقات الاسريه (الاهل - العايله) دينك إيمانك مبادئك روحك معتقداتك تربيتك…
الكمال لله وحده، المهم أن يكون الشخص صادقاً ومستعداً للتحسين؛ أخلاقه الأساسية وقيمه السليمة ؛قلبه الطيب ونيته الحسنة احترامه وتقديره لي ؛التوافق في (الدين، الأهداف، القيم) إيماني بأن كل إنسان لديه نقاط ضعف، والمهم الاستعداد للنمو والتطور معاً 🤍
طبيعي اي شخص يكون عنده نقاط ضعف لكن الحلو انه ما يصب كل تركيزه عليها… يركز على نقاط القوة ويعزّزها وقتها التطور معه يكون خفيف وسلس وجميل، ونقاط الضعف ما توقف الطريق👍🏻
اولاً القناعة انه مافي انسان كامل . ثانياً الشفافية والوضوح من البداية على الأساسيات (المقبول وغير المقبول بالعلاقة والشريك ). ثالثاً إذا وضح لي انه الشخص معدنه اصيل وطيب وحنون وكنت شاريته لا بد ما يكون فيه تنازلات عن بعض الثانويات غير اني مؤمنة انه الزواج يفترض انه يكون complementary وزي ما المفروض يضيف لي كذلك يضيف للشريك
أشوف إن نقاط الضعف جزء طبيعي في كل إنسان، ويمكن تتحوّل لقوة إذا وجد الشخص اللي يعرف يحتويها. يمكن ضعفه يكون قوة عندي، وضعفي يكون مساحة يكمّلها هو. في النهاية، العلاقات الصحيّة تقوم على التكامل… مو على الكمال
اولا ربنا خلق الانسان غير كامل لحكمة، ثانيا نقاط الضعف ليست بالضرورة تكون مسببة ضرر للطرف الثاني. انا بنظري اذا الشخص مافي اي جانب يجعل الحياه صعبه معاه، فباذن الله كل شي يتحل. ويختلف الاشخاص في تعريف الاشياء الصعبه الي ما يقدرو يتاعيشو معاها في شريك حياتهم فكل انسان له انسان اخر مكمل له بنظري
اذا شفت فيه الرجال الكويس فطبعاً بستمر معاه كلنا عندنا نقاط ضعف لكن لازم يكون الطرف الثاني مستوعب او يستوعب نقاط ضعفه وعنده رغبة انو يتحسن ويتقبل المساندة والمساعدة
كل إنسان عنده نقاط قوة وضعف، إذا كانت نقاط قوته موجودة وحاضرة، و نقاط ضعفه ماتأثر بشكل كبير علي ..ليش لا؟ مافيه أحد كامل، بس فيه أحد تحب تبقى معاه لأن إيجابياته أكثر.
عندما نتقبل بأن كل من على هذه الأرض لدية نقاط ضعف ولا احد يخلو، حينها نعلم بأن نقاط قوة الشريك هي الأجدر بأن تملأ فراغ وضعف ذلك الشخص ومن هذا المنطلق يكون التطور والإستمرار.