برأيك لماذا اصبح الناس يستسهلون الطلاق؟

إجابات المستخدمين

لانهم بزارين موب فاهمين جدية الموضوع وعشوائيين واهلهم مختارينهم لبعض كانهم غنمات معزات مع احترامي للعادات والتقاليد ولكن تبا اين حرية البني ادم في الاختيار( أنا شخصيا ماحب اللي يجونا في المجلس لاني ابحث عن نفسي الواحده اللي خلقنا الله منها ) (النفس الواحده ) المذكوره بالقران ان ممكن في احد نفسك ومختلف عنك يعني أنا ك انثى فيه نفس شخصيتي لكن ذكر هذا المعنى عميق ويطول شرحه ولكني مقتنعه في هذه الفلسفه وابحث عن من اكون سعيده بجاوره وماينكد علي مايطفشني ماينمل منه احترم ان فيه روتين بالحياة بس ابي كفو

بسبب عدم تنازل احد الاطراف فبحكم تخصصي الرجل الشرقي وكينونته تجعله اكثر عصبية واكثر خرفا من المجتمع بسبب اي عمل يعملة لزوجته او شريكة حياته زي الطبخ التنظبف الغسيل لما يعملها الرجل شرقي يحس في شي خطا يعملة ولول يرجع للاصل بيحصل ان يريح شريكة حياته ومااجمل المشاركة في عمل منزل بين زوجين فالحياه مشاركة

لأن ما عاد في نظرهم للعائلة والأسرة قيمة + ما يشاهدونه على السوشل ميديا أشياء تضغط على الذكر والأنثى البنت تطلب مزيد من الأموال الرجل يطلب مزيد من الجمال وكلاهما وهم .. ما عمر العلاقات استمرت واستقرت بسبب سطحيات لا على جمال ولا على أموال بل تبني الأسر على تفاهم ونضج فكر الشخصين وصبر واحترام وتقدير

الطلاق قد يكون إيجابي وقد يكون سلبي ، لانستطيع تصنيفه إلا بعد الاطلاع على تفاصيل هذا القرار ومسبباته ، ويعتمد الموضوع على طبيعة العلاقة ومدى التوافق ووجود الأبناء من عدمه وغيرها من العوامل ، أما أسباب استسهاله فقد تكون نتيجة وعي بحجم المشاكل في حال استمرار العلاقة ، أو قد تكون نتيجة جهل وقرار متسرع وغير مدروس

هو ليس استسهال بقدر ماهو عدم تفاهم ولذلك اقترح رأي الدكتور سعد الشمري بأن يتفق الطرفين على قواعد وشروط بينهم كل طرف يقوم بدوره وفق المتفق عليه ومن ينقض شرط يدفع غرامه ماليه بسيطه للطرف الاخر حتى تستمر الحياه نحن لسنا كالجيل السابق فاقنوات التواصل الاجتماعي مليئه بأفكار جيده وغير جيده تسببت في اختيار البعض للانفصال

أعتقد لأسباب عديدة، منها قبل الزواج (أثناء فترة الخطبة) مثل عدم القبول المبدئي أو مجاملة الأهل أو قبول ضغط المجتمع أو عدم الوضوح والاتفاق على كيف ستكون الحياة الزوجية بعد الزواج أو الاتفاق على القيم القيم الأساسية. ومنها بعد الزواج مثل التعامل مع بعض وقت الخلاف، تقبل اختلافهم عن بعض، طريقة التعبير عن الحب والاهتمام لكل شخص.

السبب ان كل الطرفين كل منهم ينحاز لافكاره ولا يتقبل اي فكره من الطرف الاخر ناهيك عن مواقع التواصل الاجتماعي التي جعلت حياة الاخرين متاحه للجميع مما يجعل الجميع يقع بمقارنة حياتة مع حياة الاخرين فيفضل الطلاق علي امل ان يلقي حياه جديده بامتيازات افضل مما هوه عليه الان فيكتشف بنهايه الامر انه ارتكب خطأ ق يعيش طول عمره يدفع ثمنه نسال الله الهدايه

بعض الناس اصبحوا يستسهلون الطلاق اليوم لأنهم فقدوا الصبر والنية الحقيقية لبناء حياة مشتركة، وأصبح التركيز على الراحة الشخصية الفورية لا على المسؤولية والميثاق الغليظ الذي جعله الله بين الزوجين. الزواج ما هو عقد مؤقت، هو عبادة وعهد أمام الله، يحتاج تضحية وتفاهم، لكن لما يغيب الوعي الديني، وتدخل الأنانية، يصير الطلاق أول خيار بدل ما يكون آخر حل.

التركيز على الفردية:** في المجتمعات الحديثة، أصبحت السعادة الفردية والرضا الشخصي أولوية، مما قد يؤدي إلى اتخاذ قرار الطلاق عند الشعور بعدم التوافق، في الماضي، كان الطلاق يُنظر إليه كـ "عيب" أو فشل، لكن اليوم تقلصت هذه النظرة في العديد من الثقافات، خاصة مع ظهور خطابات تدعم حق الفرد في اختيار حياته. مع زيادة فرص العمل للمرأة وتحقيقها استقلالًا ماليًا، أصبحت أقل اعتمادًا على الزوج في تأمين احتياجاتها، مما يسهل عليها اتخاذ قرار الطلاق إذا شعرت بعدم الاستقرار العاطفي أو الاجتماعي.

الاسباب كثيره ساذكر بعضها: ١- تاثير الاعلام سابقا المسلسلات والافلام والان المشاهير والمحتوى على المنصات. ٢- ضعف الوازع الديني ازداد نسبيا لدى الناس مما ادى لازدياد التخبيب لدى الطرفين. ٣- عدم ادراك بعض الازواج ان ميثاق الزواج غليظ عندالله. ٤- عدم وعي لبعض الازواج اهداف الزواج الحقيقيه. ٥- بعض الازواج لم يتربوا منذ الصغر على التحمل والاعتماد والجديه والمسؤوليه. ٦- تغيرت الثافه العامه في الحياه المعيشيه في الاونه الاخيره الى حياه ماديه بحت. ٧- عدم معرفه الازواج الحقوق والواجبات بين الزوجين..الخ

موضوع يطول شرحه الصراحة لكن السبب عدة عوامل وعلى سبيل المثال لا الحصر ضعف ثقافة الزواج الحقيقي كثير من الناس يدخلون الزواج بتوقعات رومانسية اكثر من اللازم بدون وعي ان الزواج شراكة ومسؤولية ، والسوشل ميديا تلعب دور كبير جدًا لانها صارت تعرض حياة مثالية واذا حصلت مشكلة بسيطة يبدا الواحد يقارن نفسه بغيره ، قلة الصبر وسرعة اتخاذ القرارات ، تدخل الاهل والاصدقاء ، والمفاهيم الخاطئة عن الكرامة والاستحقاق احيانا يظن احد الطرفين ان اي خلاف او تقصير هو تقليل من شأنه فيرفض التفاهم ويتمسك بالرحيل بل الحوار

كثير من الناس يدخلون الزواج بتوقعات وردية، ويتصورون أنه سعادة دائمة فقط، دون إدراك أن الحياة الزوجية تحتاج لصبر، تفاهم، وتنازلات. وعند أول خلاف يشعر أحد الطرفين أن الطلاق هو الحل الأسهل.

ضعف الوازع الديني وعدم محاسبة التنفس إذا قصرت مع الطرف الآخر وعدم فهم الطرف الآخر والاستمرار في المعناد والمكابره حتى لو كانوا على خطأ ولا يضعون بينهم من التنازلات التي قد تكون في صالح الجميع

طول الامل في اعتقادهم الفرص كثيرة والعمر امامهم الطلاق ابغض الحلال ينبغى ان يكون هناك وعي من البداية الاختيار المناسب للشريك والتوكل ع الله و لايذهب اثنان للطلاق الا في حالة استحالة ناجح الزواج

برأيي أحد أبرز الأسباب هو فقدان السيطرة على الغضب، وعدم وجود مهارات للحوار وقت الخلاف. كثير من الناس صاروا يتعاملون مع المشاكل وكأن الطلاق هو أول حل، بدل ما يكون آخر خيار بعد المحاولة والتفاهم.

الزواج في تعريفه العام هو مجموعة من التنازلات يقوم بها الطرفين لبناء كيان موحد .. فإذا كان احدي الطرفين ليس عنده الاستعداد لتقديم بعض التنازلات التي لا تضره هو شخصيا فإن الكيان سيصبح عرضة للانهيار

احيانا التاثيرات الاجتماعية المحيطة لها دور كبير قد تكون الاسباب بعيدة كل البعد عن التوافق برايي من كان في تعامله سهل لين وبدون اي اخطاء دينيه سهل عليه التعامل مع كافة المشاكل التي تؤدي الى الطلاق

عدم الامبالاة بالطرف الثاني لانه مااحبه ولو انه متيم فيه مافرط فيه ؟ الانانيه لها دورها السلبي وقد تكون سبب في ذالك قد تكون انانيه في اعطاء المشاعر والانانيه في عدم التقدير الانانيه بحب نفسه وهاكذا

عدم التوافق بسبب التكبر ع الشريك والتكبر من صفات الخالق واسم من اسماء الله المتكبر وهي صفة تفرد الله بها له سبحانه ويخرج يوم القيامه كل من دخل الجنة وفي قلبه ذرة من الكبر اسأل الله السلامه والعافيه

ما اتوقع احد يستسهل الطلاق وكل شخص له ظروف معينه وتجربه مر فيها ما يعلم بها الا الله ف ما نقدر نحكم على احد واوقات كثير الناس تراجع نفسها ويرجعون لبعض خصوصاً اذا كانت اسباب الطلاق تافهه

اسباب كثيره اليوم الطلاق هو الحل السهل والطريق السريع لاي مشكله قله التفاهم بين الطرفين النرجسيه وحب الذات وبعضهم يرسم علاقه مثاليه وينظر للطرف الآخر كانه شخص كامل لا عيوب ولا اخطاء

ليس استسهال بكثر ماهو معرفة حقيقية بأن الامور وصلت لحد مانكمل والبعض يقول ليش استمر بعلاقة غير جيدة واضيع عمري من الآن نضع حد للعلاقة هذي ( والبعض غير مسؤول ويطلق)

ضعف الوازع الديني..والأخذ بأراء الناس الغير متخصصة بالمشاكل الزوجية.. ضعف مهارات التواصل يعني اذا مو عاجبه أو عاجبها شيء يقفلوا الباب وراهم... بيئة البيت له دور.. الخ

غالبا لقلت الوعي والصبر وكل شريك في القصه يحاول يثبت انو صح ووجهت نظرو لازم تتبع مو يتعامل ع انو هذي حياة واحده مع شريك واحد ولازم تكون مبنيه ع المودة وغض الطرف والرحمه

لا يعرف قيمت الاسره اذا لم تصبر لا تعيش الحياه اخذ وعطا وصبر في بعض الأحيان اصبر علا قلط زوجتي من شان ابناي لا يتشتتو فأنا افضل ادمر حياتي مقابل ابني اسره مترابطة جيده

الناس بشكل عام إذا لسه ما اشتغلوا على نفسهم وواجهوا مشاكلهم والego حقهم يكون سهل لهم أو بكلمة ثانية يتجهون للإنفصال لأن مواجهة النفس وتحديد فين المشكلة أصعب بالنسبة لهم.

لا أحد يستسهل الطلاق إلا من لايعرف المسئولية ويتحمل الامانة .. الطلاق هو الحل الأخير لكن ايضا يكون بإحسان واحترام لان الطلاق لايعني تصفية حسابات لكن حل عندما النفوس لا تتوافق

اعتقد اننا وصلنا لتزاحم من الافكار في طريقه اختيار الشريك وهذا يعطل الفهم احيانا للذات وماتحتاجه واحيانا عدم الكفاءة تكون من الطرفين وقد يكون تم الارتباط بشكل سطحي لها اسباب عده

للأسف ماعاد في وعي زي السابق عن أهمية الزواج وإعفاف المسلمين والمسلمات + دخول الأفكار الغريبة علينا وليس كل البنات او الشباب يقبلون بهذي الأفكار الخاطئة + التساهل في الدين وللأسف

قلة الصبر وضعف التحمل • الحياة صارت سريعة، والناس صارت “تبغى كل شيء جاهز ومرتب”، حتى المشاعر! • أول خلاف يُفسَّر على أنه “خلل لا يُحتمل”، بينما زمان كانوا يقولون: “الزواج عشرة وتحمُّل وسَتر ومودّة.

ضعف الوعي بأساسيات الحياة الزوجية، وقلة الصبر على الخلافات، وتأثير القيم المادية والإعلام، جعلت كثيرين يتخذون الطلاق حلًا سريعًا بدل السعي للإصلاح. و ضعف الوازع الديني، و الجهل و عدم التطوير و التجديد.

العجز عن تحمل المسؤولية وسرعة اتخاذ القرار دون تفكير في العواقب وضعف العلم والتربية كذلك تطبيقات التواصل وما أحدثته من مقارنات وحديث التافهين في الأمور الحياتية والأسرية ونشر توصياتهم الخائبة التي لم تنفع لهم

بيكون كل شخص مو عارف نفسه ايش يبغى بالبدايه وطبيعي مع الوقت والمتغيرات انو بتصير اختلاف في الشخصيات والأفعال ممكن شخص يتغير والشخص الثاني ماتغير فماعاد يصير فيه تقبل الموضوع طويل صراحه بس الي اقوله انو لازم نتوقع التغيير في المستقبل ونتناقش فيه قبل الزواج

لانهم نسو الله وكثر التكلف وضاع الوفاء وستهانو بالعشرة ونسو اوامر الله وشغلو برامج من صنع البشر بدل البرنامج الاصلي حق الخالق يعني عندة كتلوج الصنع حق الماركة حقك تروح تشتغل بكتلوج اخر (المكينة تبغى زيت تويوتا تروح تعمل لها زيت بلدوزر اكيد تخرب) تقريب للفهم

لأن الجيل صار مايحب ان يكون في علاقة وفيها حقوق وإلتزام، مايبون يبذلون جهد وبنفس الوقت يبون علاقة قوية وصحية ومتينة، صعب تطلع لاخر الدرج من خطوة. ايضاً ضعف الوازع الديني والتأثر بالسوشل ميديا، وعبارات عيشي حياتك وتحرري وخرابيط دمرت المجتمع، للأسف اللي صاير محزن جدًّا..

باعتقادي بسبب رافع التوقعات في الزواج مثال الرجال يتوقع من المرأه ان تنفخ وتنظف وتغسل وتدوامه بدون احترام لوقت ومساحتها الشخصيه والعكس صحيح تتوقع المرأه من الرجل ان يكون حنون ورمنسي وطموح وقوي ويقدر يتحمل مسؤولية البيت كامله بدون احترام لضغط الاجتماع والاسري الي يمر فيه

من الاسباب عدم تحمل المسؤلية من احد الاطراف ادخال اهل الزوجين في المشاكل الزوجية البسيطه عدم التغيير للأفضل والتعليل بانا هكذا ولا استطيع التغير عدم وجود الاحترام في العلاقة الزوجية يفقدها لذتها عدم وجود الألفة والرحمة بين الزوجين وهي من اهم مقومات الحياة الزوجية السعيده

نحن جيل يقع بين جيلين الانفتاح والمحافظة مرحلة تغير شديدة تستوجب ان يراعي كل طرف الاخر ويبذل جهدا اكبر في التوافق كذلك قلة الشعور بالمسؤلية والاهتمام بالامور الترفيهيه اكثر فالزواج بدل ان يكون مشروع اصبح هدف لتحقيق سعادة اكثر ، كذلك الاستدلال الحسي لدى الاناث امر مستعصي علاجه

لان الاختيار من البداية يكون خيار الأهل تقييم القبول لكل الطرفين كان بشكلً فاشل أو كان الزواج فقط لأنهم حسوا انه شي مهم يتم في حياتهم دون الاكتراث لتفاصيله أو نظرة للمستقبل أو تقييم الشريك ومدى مناسبته ، أو يكون الزواج لمجرد هدف الإنجاب ، باختصار مشكلة فكر و وعي أو توجه ومسؤولية

عدم التوافق وترند عند البعض يلا نتزوج ويكتشفو الزواج شي غير عن احلامهم وفي ناس اهلهم يمنعوهم من كل شي بعد ماتتزوج تحسب الرجال مصباح علاء الدين 😅 وتنصدم من الواقع المرير الزواج مسؤوليه من الطرفين من وجهه نظري لازم في تعارف قبل لازم يفهمو شخصيات بعض وهل تقدر تكمل مع هذي الشخصيه او لا

أسباب الطلاق باختصار: غياب التفاهم والحوار. الإهمال العاطفي والبرود. الخيانة أو العنف. الضغوط المالية وسوء إدارة المال. تدخل الأهل الزائد. زواج متسرع أو سوء اختيار. توقعات غير واقعية من الطرفين. ✳️ وغالبًا الطلاق نتيجة تراكمات، مو سبب واحد فقط.

اسباب كثيرة ومنها: سوء الاختبار من البداية -نرجع لكلامي عن الموزة والتفاحة😉-، وكمان تقدير النفس الزايد، وكمان عدم وجود ثقافة تقديم التنازلات بين الشركاء الي هي اساس الحياة مافي حد بالدنيا ياخذ حقه كامل والانسان لازم يتوعب هذا الشي (الراحة بالجنة 😤)

لأنهم وصلوا إلى الحد الذي لا يستطيعون التحمل بعده ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها وكل اشخص وطاقته يتحمل يتحمل لما بوصل لحد معين يتعب فراحة الشخص أولى وإن لنفسك عليك حق نسأل الله العلي العظيم بمنه وكرمه وجوده أن يعوضنا كل خير

ماخذين الزواج ان الشخص مفصل لك تفصيل واذا شافو عيب واحد مايعدون المواضيع ويكبرونها وتوصل للطلاق ، الحياه فيها شخصيات مختلفه ولازم نستوعب هالشي والزواج فيه تنازلات من الطرفين عشان الحياة تمشي واهم شي التركيز على ايجابيات بعض

بسبب العصبيه والغضب والعناد والتكبر وحب الشخص لنفسه اكثر من غيره من كل الطرفين الزوج والزوجة الزواج يطلب من كل منهما الراحه والتفاهم وتقدير الوضع المالي والصحي لكي يعيشون براحه وسعادة وسلام والشي الأهم عدم طلب الطلاق والخلع

لانهم يستسهلون الزواج ومسؤولياته ولايعطون قيمة له كما وصفه الله بانه ميثاق غليظ واننا سوف نحاسب عليه وعلى اهمالنا لمسؤوليتاتنا تجاهه فيصبح الطلاق من الضروريات لان الطلاق من رحمة الله بنا جعله مخرج ومنقذ لعلاقات غير متكافئة

عدم تحديد الهدف من الزواج وتخيل الزواج عباره عن حياه ورديه او ماديه وغلاء المهور طبعا ( أقلهن مهرا اكثرهن بركه) ..كأنه عرض وطلب .اذا اخدنا الزواج على اساس عاده وتقليد فقط ما كفايه ...لازم تحدد الصفات والشخصيه ال انت بتبحث عنها.

ليس سهلاً و العشرة لا تهون و لكن أدركوا حقوقهم و عزّت نفوسهم ، ففي حال عدم وجود التقدير و الاحترام في الحياة الزوجية بعد اعطاء فرص للاصلاح و لم يخرجوا بنتيجة يصبحوا واعين بكل قناعة أن لا حل لهم إلا الطلاق ليخرجوا بأقل الخساير ما أمكن .

اسبب كثيره احدها السوشل .. وكوني حره والافكار الغربيه .. المرأه عندما تكون لوحدها بعد ما كان لديها زوج اكون اضعف للمجتمع ،، وتقوى مع الزواج والعائله وتكون مهابه اكثر .. لا اقصد بهذا الشي شخصها الكريم ،، انما المرأه بشكل عام اتجاه المجتمع

لانهم مو واضحين او يجاملون بعض او يخلون التراكمات فوق بعض الى ان يصلوا للحظة الانفجار فيبيعون الاولي والتالي وهذا غلط زواج يعني صداقة يعني فضفضة اول باول لشريك الحياة مو مطلوب احد يجي على نفسه عشان الثاني الزواج سعادة شي يضيف لي فرح مو غثا

مو كل الناس، بس أحياناً الطلاق يكون حل إذا غابت الرحمة، الاحترام، أو صار فيه ضرر نفسي أو ديني. الزواج مودة وسكن، وإذا اختفى هذا كله، يصير الانفصال أرحم للطرفين.

سوال كبير 1ما في توافق 2 او عايشن على تجربة الناس فا تحصل مشاكل 3 او خيانه 4 منافسه في سرعه التخلي ما في تمسك ببعض زي زمان امور كثير والله يوفق وييسر الأمور

عدم الإلتزام والخيانة الزوجية أو العلاقات خارج إطار الزواج وكثرة الخلافات والجدال وقلة العلاقات العاطفية عدم وجود اهتمامات مشتركة وعدم التوافق بين الشريكين

مشاهده التافهين وضعف الوازع الديني وتصور ان الحياة الزوجيه يجب أن تكون مثلهم و التفكير مادي من كلا الطرفين الذي افقد الزواج لذته سوا بوجود شريك من الطرف الآخر او بوجود الأبناء

أسباب كثيرة اعتقد من ضمنها: عدم التوافق من الأساس،غياب الحوار والتقدير المتبادل، الانخداع بالشكليات وتعدد الخيارات، المكابرة والغرور، تدخل أطراف قد يظن الشخص أنها تحاول الإصلاح وهي بعيدة عنه

وضع الله وهو الاعلم بخلقنا قوانين للحياة الزوجية موافقة للفطرة حفاظاً لها، وتنتج عنها المودة والرحمة.. للاسف.. تم مخالفة هذا وتغير الفطزة حسب الاعلام.. أراء البشر.. ومخالفة الفطرة

قلة الوازع الديني الأنانية عدم تقدير المسؤولية الاستعجال في اختيار الشريك الجيل المتأخر إلا من رحم الله عندهم دلال زائد وترف وعدم تقبل لأي سوء تفاهم أو قصور بسيط عند الطرف الآخر .

لقلة المشاريع المشتركة بينهم واقصد بالمشاريع مشروع الحب والتربية وحتى الاتفاقيات اعتبرها مشاريع تزيد من الترابط وتخلي الشريكين يحبوا يكملوا مع بعض رغم العقبات وتقلبات الحياة

1 مافي توافق فكري 2 صار تحدي 3 نفس هو مو متصالح مع نفسة 4 بعيد عن رب العالمين 5 الناس مات شعارهم الان أصبح الإنسان الموعجب يحسبونه حب وهي تداور من طرف واحد. او ممكن آخره نصيب َالي آخرة لاتعد ولا تحصى

١-ارتفاع التوقعات من الطرفين (بسبب السوشال ميديا خلت الشخص يعيش في قوقعة وردية من الزجاج الهش ،تنكسر إذا تزوج يصير يشوف الحياة بشكل طبيعي غير مثالي كما يصور في الافلام و اليوسف ميديا ، وبالتالي يعيش في حزن عميق عن الفائت الخيالي الغير موجود أصلا…ينتهي المطاف بسوء عشرة و انفصال) ٢- البعد عن الدين (الحقوق و الواجبات في الزواج صرنا نأخذها من العرف السائد و ليس من التعاليم الدينية)

نعم .. أصبح كل مشكلة حلها الطلاق والأمر غير صحيح لابد من التفاهم ومعالجة الأخطاء والحوار بعمق عن المشاكل وعدم تركتها مفتوحة حتى تتفاقم وتنفجر كالبلونة ثم لا ينفع الندم حينها .. ولابد من التغافل والتنازل من الطرفين حتى تستمر الحياة الزوجية بسعادة وسلام ومودة ..

لن اقول بسبب وجود البديل الافضل في السوشال مبديا ولكني اقول بصراحه شديده انه عدم الشعور بالامان من الطرفين نحن داخلون في ثقافات متنوعه في هذا الزمان الافكار بدات تتغير موارد المعرفه بسلبياتها وايجابياتها منتشره ونحن مازلنا في ولادةً شخصيه جديده تلغي افكار الماضي ولكن الامل موجود في شيء افضل فعلينا فقط الانتظار وبذل المشوره لمن يطلبها

الطلاق ابغض الحلال عند الله ولكنه لايجوز إلا بأضيق الحدود وعندما تتعذر الحياة فالبيوت تبنى على صبر النساء وعلى تحمل الرجال ولا تخلو اي حياة من المنغصات البسيطه والتي تمثل فاكهة الحياة وتستمر الحياة فالحياة جميله فيجب أن يحتوي الرجل المرأه والمرأه تحترم ويجب التغافل والتطنيش حتى تستمر الحياة

لان بصراحة محد يتمسك بشريك حياته ضاع الوفا لازم يكون في خوف من الله اذا الانسان يخاف الله م رح يأذي احد فكيف شريك حياته الي يكون امانه بعد الله حتى بعد الطلاق المفروض يصونون العشرة الي كانت بينهم خصوصاً لو فيه بينهم اولاد ولا احد يكرّه الاطفال بالطرف الثاني حتى لوحصل طلاق

الاستعجال بالقرار وتئثيره ع النفس اكثر من المجتمع الي مايرحم بس من ناحية الرجل التروي بلقرار وعدم الاستعجال يفكر بأية الله.. بسم الله الرحمن الرحيم وعسئ ان تكرهوُ شيئاً وهوا خيراً لكم .. وان ابقض الحلال عند الله الطلاق ليه يهتز عرش الله بهلكلمه؟؟ نتقي الله.

قلة الثقافة وعدم معرفة الشروط الواجبة ترافرها لطلب الطلاق من ناحية الإناث، وقلة ثقافة وعدم وعي في مفهوم الزواج والمسؤليات الواجب توافرها من الشرط لاكتمال حقوق جميع الأطراف كما نص عليه في ديننا وفي شروط هذا الميثاق الغليض من ناحية الرجال.

ما اتوقع احد يستسهل الطلاق وكل شخص له ظروف معينه وتجربه مر فيها ما يعلم بها الا الله ف ما نقدر نحكم على احد واوقات كثير الناس تراجع نفسها ويرجعون لبعض خصوصاً اذا كانت اسباب الطلاق لحظة غضب وتسرع على شي تافه

مافي وضوح من بدري، وتوقعات لحياة وردية ومافي شخص عاقل وفاهم من الطرفين حتى يرجع له وقت الخصم مافي ثقافة كافية بايش هو الزواج وايش يعني للطرفين ايش الدور الواضح لكل طرف، ايش الخطوط الحمراء مافي مساحة للتعبير او النقاش (تردد، خوف، عدم تقبل)

* عدم التوافق في القيم والأهداف: عندما يختلف الزوجان في رؤيتهما للحياة وأولوياتهما، يصبح من الصعب بناء مستقبل مشترك. * الخيانة الزوجية: تعتبر الخيانة من أصعب التجارب التي يمكن أن يمر بها الزوجان، وقد تؤدي إلى انهيار الثقة وانتهاء العلاقة. * العنف المنزلي: العنف الجسدي أو النفسي لا يمكن تبريره أبدًا، وهو سبب رئيسي لإنهاء الزيجات. * عدم النضج العاطفي: لما يكون أحد الزوجين أو كلاهما غير مستعدين عاطفيًا للزواج ومتطلباته. * تدخل الأهل: تدخل الأهل بشكل سلبي في الحياة الزوجية ممكن يخلق مشاكل كبيرة.

زيادة الاستقلال المالي والاجتماعي للمرأة والرجل تجعل القرار أسهل. • تغير مفهوم الزواج: التركيز صار على الحب والسعادة الفردية بدل الالتزام التقليدي. • قلة الصبر على المشاكل وارتفاع التوقعات الشخصية. • ضعف التوجيه الزوجي والدعم النفسي في التعامل مع الخلافات. • التحرر الاجتماعي: المجتمع أصبح أقل وصمًا للطلاق مقارنة بالماضي

الأسباب كثير مثلاً الاختيار الخطأ، الإنخداع والجري خلف المظاهر، مجاملة الأهل، التوقف عن الحوار والسعي للتحسين بعد الزواج، المقارنات المغلوطة،اختلاف التوقعات والأهداف من الزواج، عدم الإحساس بالآخر وتقديره، وأعتقد أي إنسان لما يفقد الرغبة والأمل في محاولة البقاء في العلاقة راح يطلع أي سبب

الاستعجال وعدم السؤال عن الشريك.. عدم الخوف من ربنا خاصه لمن لديه عيال.. التفتح في المجتمع.. التاثر من خلال التواصل الاجتماعي.. التاثر من الافلام الاجنبيه.. الجهل عن الحياة الزوجيه وعدم الوعي.. عدم الجدية في التفاهم قبل تكبير المشكلة

ضعف الوعي الديني والاجتماعي كثير من الأزواج ما صار عندهم إدراك حقيقي لمعنى الزواج كميثاق غليظ ومسؤولية. صار الزواج عند البعض مجرد تجربة سريعة، فإذا واجهوا مشكلة بسيطة يختارون الطلاق بدل الصبر

الناس اعتادوا على كل ماهو سريع فصار ماعندهم صبر وتحمل حتى العلاقات الإنسانية خاصه العلاقه الزوجيه ماعاد صارو يصبرون ، الحياه الزوجيه بالبدايه يبيلها اخذ وعطا وصبر والناس ماعد تتحمل

أشوفه شي عادي مو بكثر انو استسهال ع قد انو الإنسان يحب يشوف نفسه في علاقة حلوة ولطيفة ف إذا الانثى او الرجل ما شافوا في بعض الحنية ع بعض اكيد يختار طرق الانفصال وهذا شي ما يعيبه

👏🏻كان الزواج في السابق ارتباط مقدس ومسؤليه عظيمة والطلاق كان آخر خيار اما اليوم اصبح الكثير من الناس يرونه علاقة مؤقته او مشروطه بالراحة الشخصية فقط . 👏🏻تأثير الاعلام والقصص السلبيه عن الزواج جعلت الناس لاتصبر على الخلافات 👏🏻ضعف دور الاهل في الاصلاح جعله قرار فردي لايراجع ❤️ليس كل طلاق استسهال/ احيان يكون سعادة وخلاصا من علاقه سامه اوضالمه🙏🏻

يستسهل الناس الطلاق في الوقت الحالي لعدة أسباب مجتمعية وثقافية، أبرزها تغيير نظرة المجتمع للطلاق وارتفاع تقبله، ونقص المهارات الحياتية للتواصل وحل المشكلات الزوجية، بالإضافة إلى التأثير السلبي للاستهلاك والتركيز على المتعة في الحياة الزوجية بدلاً من الدين والاحترام، وزيادة الضغوط الاقتصادية والنفسية التي تجعل الاستقرار الزوجي صعباً.

اسباب كثيره منها البعض ماعندهم مهارات حل الخلافات ف بدل حل المشكلة يلجأ للانفصال ايضاً التوقعات الغير واقعية من الطرفين ، الضغوط الخارجية مثل تدخل الاهل ، اخيراً استسهال الطلاق مو يعني دايماً قرار خاطئ! احياناً في حالات ضرورية، لكن المشكلة تكون إذا اتخذ قرار الانفصال كحل افتراضي بدون محاولات لإصلاح العلاقة بهدوء وتفاهم .

لعدم تحمل المسؤولية من الاساس و لرفع سقف التوقعات تجاه الطرف الاخر. و بسبب تدخلات الاهل و ايضا بسبب الجهل و بسبب الزواج التقليدي لا يجوز توافق فكري او نفسي فيه و يصبح الزواج مقبره للزوجين.

ادراك الناس بحقوقهم في العصر الحالي وعدم ادراكهم بالتوجيه الرباني: "ولا تنسوا الفضل بينكم" فأصل العلاقة الزوجية مبني على الفضل، والمودة والرحمة جزء منها، وفي ذلك ايضا احسان يتشكل بالعطاء في شتى اشكاله وليس على أصل الحقوق، وإنما وجدت الحقوق للاحتكام في حال الخلافات

ادراك الناس بحقوقهم في العصر الحالي وعدم ادراكهم بالتوجيه الرباني: "ولا تنسوا الفضل بينكم" فأصل العلاقة الزوجية مبني على الفضل، والمودة والرحمة جزء منها، وفي ذلك ايضا احسان يتشكل بالعطاء في شتى اشكاله، وليست العلاقة مبنية على الحقوق، وإنما وجدت الحقوق للاحتكام في حال الخلافات

نعم جدا … الطلاق مساله صعبه جدا ودمار فتره التعارف تبين الطرفين والأفضل عدم الإقدام علي الزواج إذا مافهمت الطرف الثاني زين وعند الإقدام علي الزواج يكون قرار حتمي ومصيري لأنه لازم يكون باقتناع وبحب وراحه وتوكل

عدة عوامل منها: ١. ضعف الشخصية في وسط التحديات. ٢. تصورهم المزيف "الهالويدي" عن الزواج. ٣. سهولة الوصول لأطراف اخرى في وسائل التواصل إلاجتماعي. ٤. سهولة التأثير الخارجي عليهم من محيطهم. ٥. اختيارهم الخاطئ للأصحاب والأشخاص الذين يقضون أوقات التسلية معهم. ٦. وجودهم المستمر في الأماكن اللي يكثر فيها الاختلاط.

لعدم استشعار حجم الميثاق الغليظ الذي يحملونه، وتجنب مسؤولية الاعتناء بالأسرة التي أنشؤها، وجعل المظاهر والحياة المادية التي تغذيها وسائل التواصل الاجتماعي هي الأساس والقدوة في التعامل مع الأزمات التي تواجه الحياة الزوجية

لأن في كثير ناس يدخلون الزواج بدون فهم بس حماس وبعدين ينصدمون بالواقع وإذا ما في تفاهم واحترام يصير حتى اتفه مشكلة تكبر وتوصل للطلاق الموضوع مو عدم محبة الموضوع عدم إدارة حياة وتفاهم

أشوف إن الناس صارت تستسهل الطلاق لأن أغلب العلاقات تبدأ بدون فهم كافٍ ولا استعداد حقيقي للمسؤولية. كثير يدخلون الزواج بعاطفة قوية بس بدون وعي أو قدرة على الحوار وقت الخلاف. لما تصير مشكلة، بدل ما يحاولون يفهمون بعض، يختارون أسهل حل وهو الانفصال. بعد فيه سبب ثاني، الناس صارت تتأثر بسرعة من اللي حولها، تشوف الطلاق شيء عادي لأن صار متكرر، بس ما ينتبهون إن الحل مو دايم في الهروب، أحيانًا الحل في الصبر، التفاهم، وإصلاح الخلل بهدوء.

رفع التوقعات قبل الزواج، عدم المحاورة والتفهم او عدم المصداقيه والوضوح أثناء فترة التعارف قبل الزواج، عدم المصارحة والمواجهه خلال الزواج، عدم المسؤولية، ضعف الشخصيه والسماح للأطراف الخارجيه بالتدخل، عدم الجدية بحل المشكلات، وغيرها..

مع الأسف استهتار ومكابرة من الطرفين وعدم تنازل او اعتذار او تبرير وعدم تحمل المسؤلية من الطرفين الأم التربيه والأهتمام بشتى المواضيع والرجل عدم تقدير الحياة الزوجيه بكامل تفاصيلها وأنا أراه رجل يوجد فيه خلل اذا كانت الزوجه جيده

من رأي الطلاق كثر لأن الناس ما عاد تصبر ولا تعطي العلاقة فرصة حقيقية الناس تستسهل الطلاق لأن الحب صار إحساس لحظي بدون التزام. والزواج يحتاج صبر وحوار وقدرة على حل المشكلة بدل الهروب منها الحب الحقيقي شعور و مسؤولية وحفاظ على اللي تحبه

ان لا افضل التعميم فيه حالات نعم تستهل الطلاق لقلة الوعي و عدم فهم معنى الزواج لكن في حالات يكون قرار الطلاق بعد تفكير طويل كون الزوج أو الزوجة المنفصلين مقتنعين انه قرار تعسفي هذا شيء راجع لهم و يمكن فرصة لهم للتشافي قبل خوض علاقة جديدة

هل معلومه استستهال الطلاق متأكد منها؟ وفق احصائيه حقيقه ام هو بناء على انطباع وصياغات وارده بالمجالس؟ هذا حانب لابد التحقق منه، على افتراض الاستسهال اعتقد السبب من البدايه عدم وجود تعظيم لهذا العقد والميثاق ورؤيته انه شي بسيط هنا تكمن مشاكل في تكوين ونضج الاطراف وشكراً.

لأنهم لم يحسنوا الاختيار منذ البدايه وتسرعوا في اتخاذ القرار ،وايضاً تاثير الناس اللي حول المتزوجين الذين لا يتمنون الخير لاحد ،ف يجب ان يكون الزواج مبني على أساس ثابت ويكون فيه بعض المرونه والتفهم والكثير من العواطف والمحبه ليستمر ،وإذا بذلت كل الأسباب وحصل الطلاق فقدر الله وما شاء فعل

عده أسباب. ضعف الوازع الديني. من احدى الطرفين. او من كلاهما. قد يكون بينهم حب. ولكن لا يوجد احترام. فيموت هذا الحب. لكن إذا وجد الاحترام. تتولد المحبه لاحقا. الانانيه. من احدى الزوجين سواء هي الزوجه او الزوج. الإهمال. يمكن. يشوف طرف الآخر ساكت. ويظن ان الأمر عادي. وتجي لحظه انفجار.

عدة عوامل ويصعب حصرها في نقطة محددة .. منها ماهو مرتبط بالرجل ومنها ماهو مرتبط بالمرأة .. أعجبني وصف احدهم للحياة الزوية عندما رسم مثلث كتب على زاويته العلوية لفظ الجلالة "الله" وعلى الضلع الأيمن الزوج وعلى الأيسر الزوجة وعلق قائلا كلما اقتربا من الله اقتربا من بعضهما وكلما ابتعدا عن الله ابتعدا عن بعضهما

هناك عدة عوامل أولاً الزواج المبكر ثانياً أجبار أحد الاطراف على الزواج من قبل الاهل ثالثاً عدم التوقع الصحيح للمسؤولية والحياة الزوجية رابعاً عدم أخذ وقت كافي من الاستماع والقراءة عن الحياة الزوجية … أخيراً الحياة الزوجية تُبنى على الحب والاحترام والتقدير يجب على الطرفين الاحساس با المسؤولية الزوجية أساس الزواج الحب والمودة والرحمة والأحترام .

الحقيقة مرة، والمرأة تعرف السبب أكثر من الرجل عندما تكون المرأة كاملة الأنوثة تشعر زوجها برجولته بحيث تبين أنها بحاجة إليه وأنها لا تستقل عنه مهما بلغ غناها أو مركزها المالي تطيعه وتسعى لرضاه تقربا إلى الله، فالضغوط التي تواجه الرجل كثيرة لا يعلمها إلا الله لذا لا يخبر زوجته حفاظا عليها، ولكي لا يحمله همومه ومشاكله، لكن عندما يكون منضغطا في الخارج ويقابل مثله في الداخل بالتأكيد سيبحث عن من يأوي إليه

غيابُ حسّ المسؤولية، أو هيمنةُ الأنانية أو النرجسية في التفكير والرغبة في تحقيق الذات بعيداً عن الأسرة واحتياجاتها، وتحقيق إنجازات فردية فقط بدلاً من التفكير بإنجازات كاسِرة في إطار الشراكة الاستثمارية: • عندما يصبح الهدف الشخصي أولوية على حساب الأسرة، • وعندما تُهمَل احتياجات الآخر أو تتجاهل حقوقه، • وتُركّز الجهود على التمكين الذاتي والظهور الفردي بدلاً من بناء الحياة المشتركة… هذه المسارات قد تُضعف الرابط الزوجي والأسري

سؤال عميق جداً وله جوانب كثيرة ولكن من وجهة نظري اعتقد أوجه الخلافات التي تؤدي للطلاق هو اختلاف الفكر من حيث هدف الزواج للجنسين ،ومن خلال تجارب ومناقشات مجتمعية الرجل يبحث عن الاحترام والإستقرار والسكن والألفة والمودة ولكل قاعدة شواذ، اما الأنثى والغالبيه للأسف هناك استحقاقية عالية لاتتناسب مع كثير من الرجال وهدف الزواج يتخلله كثير من التعقيدات والأفكار التي لاتناسب (الرجال) والمعادله بسيطة جداً ديننا الإسلامي وسطي وكل أمر من أمور الحياة يؤخذ بعتدال ووسطيه.

1. قلة الصبر والتسامح: كثير صاروا يفتقدون مهارة التعامل مع الخلافات اليومية، ويعتبرون الطلاق أسرع حل بدلاً من الحوار والتفاهم. 2. تغيير النظرة للمجتمع: الزمن تغير، وصار المجتمع أقل تحفظًا على الطلاق، فصار خيار متاح بدون وصمة كبيرة مثل قبل. 3. الاعتماد على المشاعر فقط: بعض الناس يربطون الزواج بسعادة مستمرة، وإذا شعورهم تغيّر سريعًا، يختارون الانفصال بدل العمل على العلاقة. 4. غياب النضج المالي أو النفسي: أحيانًا المشاكل المالية أو الضغط النفسي يسهّل قرار الطلاق بدل مواجهتها مع الشريك.

ممكن كثير من الناس يدخلون الزواج بدون وعي كافٍ، ويتوقعون علاقة مثالية من دون خلافات. ومع ضعف التواصل، وكثرة المقارنات، صار الانسحاب أسهل من المحاولة. وفوق ذلك، استقلالية الفرد اليوم تخلي قرار الطلاق أقل تعقيدًا مما كان عليه سابقًا

هل معلومه استستهال الطلاق متأكد منها؟ وفق احصائيه حقيقه ام هو بناء على انطباع وصياغات وارده بالمجالس؟ هذا جانب لابد التحقق منه، على افتراض الاستسهال اعتقد السبب من البدايه عدم وجود تعظيم لهذا العقد والميثاق ورؤيته انه شي بسيط هنا تكمن مشاكل في تكوين ونضج الاطراف وشكراً.

لعدم الوعي الكافي قبل الزواج وعدم حضور دورات المقبلين على الزواج وهذا من وجهة نظري جداً مهم لكل الطرفين الزوج والزوجة لكن الأغلب لا يحضر هذه الدورات المهمة ونتيجة جهل الزوج بعد الزواج يجعله يستهين بأمر الطلاق وكأنه شي عادي وهذا غلط فادح يرتبكه الزوج الذي لا يملك الخبرة الكافية في التعامل مع شريكة حياته

استسهلوا الطلاق لأنهم استسهلوا الزواج، دخلوا بدون وعي ولا فهم لمسؤولياته اللي ما يعرف معنى الزواج الحقيقي، أكيد بيستسهل الطلاق من اهم اسباب الطلاق بوجهة نظري: الزواج التقليد ، قلة الوعي بالعلاقة الزوجيه ، عدم المسئوليه، الانانيه، تاثير السوشل ميديا صارت تزرع فكرة إن استحق الأفضل بدون ما توضح إن كل علاقة فيها مجهود وتنازل متبادل

أصبح الناس يستسهلون الطلاق لأسباب متعددة، منها ضغوط الحياة اليومية، تغير القيم الاجتماعية، وغياب الصبر أو التفاهم بين الزوجين. في بعض الحالات، يلعب الوعي المحدود بأهمية التزام الزواج وتحمل المسؤولية دورًا كبيرًا، بالإضافة إلى التأثر بأمثلة المحيط أو الإعلام . الطلاق في حد ذاته حق مشروع، لكنه يجب أن يكون آخر الحلول بعد محاولة الإصلاح والصبر والتواصل، لأن الزواج علاقة طويلة الأمد تتطلب التفاهم والاحترام والتضحية أحيانًا للحفاظ على استقرار الأسرة.

الموضوع مو استسهال للطلاق، لكن لأن الاستمرار في علاقة ميتة يدمّر نفسية الزوج والزوجة والأولاد مع بعض. الناس صارت أوعى من قبل. بدل ما يعيشوا سنين في علاقة ما فيها حل ولا حياة، صار أسهل عليهم ياخذوا قرار الطلاق. مو لأنه قرار بسيط، لكن لأنهم فهموا إن الانفصال أرحم بكثير من البقاء في علاقة مؤذية. والأبناء يحتاجوا يعيشوا في بيت طبيعي ومتوازن، مو عائلة شكلها كامل من برا، لكنها من داخلها مشاكل وضغط وتعب

انعدام الوعي الفكري والوازع الديني والاخلاقي الصراحة والتفاهم والمصداقية لأن كثير من الأزواج ما يتفاهموا بصدق خلال فترة التعارف و الخطوبة، يركّزون على الإيجابيات ويخفون العيوب أو يبالغون في وصف أنفسهم. بعد الزواج تظهر الحقيقة، ويبدأ الصدام بسبب اختلاف التفكير والدين والأهداف، فينعدم الانسجام ويصير الطلاق هو الحل.

مو الجميع لكن قد يكون السبب عدم الرغبة بالتنازل من أجل الآخر. كل واحد يصر على طريقته في الحياة بدون مراعاة للآخر. وكذلك وقت الخطبة ما يكونون اتفقو على الخطوط الاساسية والمبادىء الي بيمشون عليها في كافة جوانب حياتهم فيتفاجئون بالواقع بعد الزواج.

قلة الوعي الديني والمعرفي والخبره في الحياة وعدم الاستشارة في اخذ القرارات والاستخارة. وعدم الاحترام المتبادل بين الزوجين والصبر والعلم بأن الاختلاف في وجهات النظر طبيعي. والبحث عن المساوئ اكثر من الإيجابيات والتعنت في القرارات والآراء.

اسهل لهم الهروب من حقيقتهم ومن محاولة الاصلاح. خصوصا الطلاق على الاسباب التافهة اللي يقدروا الطرفين يصلحوها، شئنا او ابينا الزواج مو بيرفكت طول الوقت هو عبارة عن محاولات لتقريب وجهات النظر بين الطرفين ومحاولة الاصلاح وكل مرة فيه تنازل متبادل، وبالاخير توحيد النية في الاصلاح نتيجته عظيمة (إن يريدا إصلاحًا يوفق الله بينهما) هذا وعد الله بنص القرآن.

قلة دين ووعي مجتمعي فنحن بزمن النت وهذا احد الاسباب لتفتح الشباب وهو فهم عنه وكثير من النساء لايتحملنا المسؤوليه مثل قبل ژمن امهاتنا تسعي جاده بان نحافظ علي البيت لأنه اسقرار الأسرع. وكثير ممن تكلقو اوانخلعو ندمو لأنهم شتتو الأسرع والمتضرر الاولاد. وهذا راي

كذابين اغلبهم الا من رحم الله. و لايتحملون المسؤلية و الرجال اصبحوا خيخ الا من رحم الله. رجال لعابين كذابين يعتمدون على غيرهم و يتسلقون على ظهور المجتمع و الحريم. جيل مدلع و الله مايدري وين ربي حاطه. و عدم وجود شخصية مستقله سبب كل هذا، كلمة توديهم و كلمة تجيبهم.

1-عدم الخوف من الله ومراقبته والاقتداء بما امر الله به ورسوله 2-عدم معرفة احد الأطراف بمسؤولية والحقوق والواجبات التي عليه تجاه الطرف الاخر والبيت والاسره والعلاقة الزوجيه 3-فتح باب البيت والسماح لدخول القريب والبعيد في شؤون البيت سواء من الزوجه اولا ثم الزوج ثانيا.

الوفره الوهمية .. المجتمع تغير وصار التواصل بين الجنسين موجود بكل مكان .. الزوج او الزوجة اذا واجة مشاكل بزواجه يُخيل له انه سهل يتطلق لانه بيلقى بديل افضل (البحر مليان) بس مرات ثمن اصلاح ما لديك اقل بكثير من ثمن الحصول على شيء جديد .. الناس بطلت تصلح علاقاتها وصارت تستسهل تنهيها وتدور غيرها جديدة .. شخصياً اشوف بكذا يخسرون العشرة وهي حلاوة العلاقة

هذه ظاهره اصبحت منتشره بكثره هذالزمن لعده أسباب مواقع ووسائل التواصل المختلفه متاحه كثره التجمعات والأماكن الترفيهيه التي يرتادونه من الجنسين الصحبه والقروبات الطرفين وتبادل الأحداث والدعوه إلى الحريات وخروج المرأه لوحده او مع صديقاتها مع قياده السياره أكتشفت أثناء حديثي مع احدى النسوه في مواقع الزواج ان للمطلقات قروب خاص بهن يجتمعن ويسافرن خارج المملكه وأغلبهن الموظفات المطلقات حتى وإن كان لديهم ذريه من الزوج الأول او الثاني او الثالث

عدة أسباب من أهمها: عدم نقاش مبادئ وقيم كل طرف الأساسية قبل الزواج والاتفاق عليها.. ضعف مسؤولية أحد الأطراف أو كلاهما، وغياب نية تطوير النفس وتهذيبها. ضعف الوعي بأهمية بناء الأسرة وفق أهداف قيمية قبل التركيز على الاحتياجات الفطرية.. عدم توافق أهداف وطموحات طرف بأهداف الآخر.. التعالي على الآخر، وعدم تقديم تنازلات متبادلة المستوى من كل طرف لتحقيق توازن طيب..

تقبل المجتمع للمراه المطلقه بشكل كبير هذاء شي اجابي من ناحيه وسلبي من ناحيه ثانيه صار حياة المطلقه اكثر رحه ورفهيه وهذاء شي حلو بس صغيرة العقل ممكن يغريها هذاء الشي مع ان المطلقه ممكن ما تبين الجنب المظلم من حياتها طبعن والاغلب بعد الطلق تفكر في الرجوع

عدم الوضوح من البداية توقع الكثير من الطرف الآخر والمقارنات الكثيرة مع الناس كل واحد يتمسك برأيه ومايفكر يتنازل ولا شوية لو أحد الطرفين بطّل يقوم بدوره الزواج مشروع عشان ينجح ويستمر لازم اللي يشارك فيه يكون واعي بمسؤولياته وواجباته اتجاه الشريك والعائلة وايضاً إن الواحد مايختار صح من البداية ويختار بناءًا على المظاهر ( اللي أصلاً بتكون جداً جميلة ف البداية ) وحقيقتها بتظهر بعد مايعدي وقت قصير ، الجوهر أهم . أسباب كثيرة ممكن تكون سبب للطلاق وف النهاية كله مقدّر ومكتوب

اعتقد اول الكل عارف وش له وش عليه بالزواج اللحين لا الكل متوقع شي من الطرف الثاني والتقليدي نظامه صعب اللحين لان صعب الواحد يتفق على كثير قبل كتب الكتاب فيصير الواحد يمشي ويسلك بحكم والله اذا صرنا في بيت واحد يمكن يقتنع الطرف الثاني بس ما يحصل ولا احد مقدر الزواج كفاية حتى انه ما يطلق

عدم صحة توقعاتهم للحياة الزوجيه، والاشكاليه تكمن في اختيار الشريك الانسب لك. نعم اصبح موضوع الزواج اصعب من قبل تكاليف والاشخاص اصبحوا واعين ولديهم هوايات مختلفه ممكن ماتناسبك، ولكن لاتساوم على راحتك باختيار الانسب لك ولاتجعل وسائل التواصل تجمّل لك "اكثر من اللازم" الحياه الزوجيه. الحياة الزوجيه استقرار وفيها عاطفه واحترام وحب ولكن لن تخفى من المشاكل، قبل كل شي اعرف كيف تحل مشاكلك الزوجيه حتى تختار الانسب لك فكر وعقلية.

التغيرات الكبيرة التي طرأت على حياة المرآة وتسخيف دور الأم في وسائل التواصل جعل الكثير من البنات يميلون للاستقلاليه، والاستقلاليه ضد مبدأ التشاركيه التي يقوم عليها الزواج، اما بالنسبة للرجال فقد تكون كثرة الضغوطات التي اصبحت تتطلبها الحياه وعدم وجود تقدير من المرآة للجهد المبذول من الرجل، كما أن انفتاح الناس على بعضهم في وسائل التواصل الاجتماعي جعل المقارنات تنتشر بين مانراه وبين واقعنا

لان الهدف الأساسي للزواج من احد الطرفين مايكون نية صادقة لتكوين اسرة وحياة مستقرة ، سوا امراة تهرب من مجتمع اهلها للزواج او تبحث عن زوج يحقق لها اهدافها الأخرى او زوج يهرب من تساؤلات الناس عن تأخره بالزواج او ردة فعل لطلاقه باصبات قدرته تلى زواج اخر و كثير من الأسباب يكون الضحية احد الطرفين

عدم الصدق الصدمه بالمسؤليه الخوف وعدم الاتكال على الله ( الاستشارات الخارجيه والأطراف الحاقده ) كن أنت وشريكك والله وليكم ، تجاوزت ذالك اعتبر انك قد نقضت عهود ومواثيق وثقه مع شريكك الذي اختارك من بين الكل لامانع الاستشاره فيمن هو مختص بوجود الشريك وعدم الإخفاء من المشكله وحلها أمامه

لعدم وجود دورات قبل الزواج توضح مهام كل شخص ،، و الزواج بعمر صغير وفكر صغير ،، حيث يؤثر على اتخاذ القرار بالاضافة الى الاستماع للاصحاب او تصفح السوشل ميديا حيث انها اشياء وهمية ،،، الخلاصة كل شخص له تجربة ويفضل تعيشها انت والطرف الثاني دون تدخل اي شخص مهما كان وعدم التدقيق في المشاكل والتغاضي ثم التغاضي ♥️

عدة عوامل ويصعب حصرها في نقطة محددة .. منها ماهو مرتبط بالرجل ومنها ماهو مرتبط بالمرأة .. أعجبني وصف احدهم للحياة الزوجية عندما رسم مثلث كتب على زاويته العلوية لفظ الجلالة "الله" وعلى الضلع الأيمن الزوج وعلى الأيسر الزوجة وعلق قائلا كلما اقتربا من الله اقتربا من بعضهما وكلما ابتعدا عن الله ابتعدا عن بعضهما

من وجهت نظري وبعبرها بطريقة بسيطه وهي الجيل الحالي يبي مكملات الحياة لأن عنده اساسياتها لذالك تلقى الطرفين مستغنين عن بعض وعادي كلن يقدر يعيش بدون الثاني ولكن الجيل السابق كانت الدنيا تحد الزوج على زوجته والعكس صحيح كل واحد اساسيات حياته يكملها الثاني ولو جيلنا اتخذ المبداء هذا استمر الزواج ولكن مع الاسف يبونها قصص حب وغرام وهذي نادره جداً وهي رزق عظيم نسأل الله أن يرزقنا اياه ومن يقراء ♡

الطلاق نعمه مبغوضه لكن الحكم اللي في السؤال انه استسهال للطلاق كل تجربه لها ظروفها المخفيه لان ما يعرف اللي بين الزوج والزوجه الا اللي خلقهم مستحيل احد يفهم هالمعادله سبحان الله ليه حصل الطلاق ما لك حق تحكم وانت ماعاشرت الاثنين معاشره حقيقية وهذا رأيي الشخصي ومن واقع تجربة

لأن كثير من الأزواج يدخلون العلاقة بلا اتفاق واضح من البداية على كيفية إدارة الخلافات وبناء العلاقة. فالزواج بين شخصين مختلفين ليس مشكلة بحد ذاته، بل المشكلة في عدم فهم طريقة التعامل مع هذا الاختلاف. النجاح يكون عندما يتفق الطرفان على أسلوب حوار يحافظ على الود والرحمة والاحترام، ويصبران على تطوير العلاقة لا على تحمّل الأذى. فالصبر الحقيقي هو صبر البناء، والاختلاف يصبح قوة إذا أُدير بنضج واحترام.

من وجهة نظري ان البعض يتغير بعد الزواج بمعنى الاشياء اللي كانو ماشين عليها وروتينهم اليومي مايسوونه بعد الزواج وايضاً تدينهم قبل الزواج قل بعد الزواج او العكس وامور كثيرة تحصل حسب الطرف الاخر ينظر وكانه شخص آخر ، خلوكم على شخصياتكم كما هي ولا تتصنعون نصيحه والشيء اللي مايعجبكم قبل الزواج قولوها للطرف الاخر بدون تردد ولا حيى بحيث تدخل بالعلاقة وانت مرتاح نفسياً وجسدياً "نصيحه والله يوفق الجميع"

اختلاف اطباع البشر وكثرة الخيارات تخلي الطلاق سهل يعني انت شخص وصلت لطريق مسدود مع الشريك ممكن يكون لك خيار الزواج مره اخرى بعد الطلاق افضل من الصبر الطويل دون جدوى كذالك السوشل ميديا اثرت على الناس طول الوقت تلقى فديوهات ترفع استحاقك لنفسك وانك تستحق الافضل واللي م يسعدك اتركه الخ ..

الطلاق و الحث على الطلاق من الزوجه ، اشوف ان الرجل مفروض مايلقي بال الا للامور الكبيرة اما كلمة او وماشابهها لا تستدعي ، والمرأة لابد تعرف ان الاذن ماترتخي لكل من راح وجا ولازم يكون فيها ايمان بالله ثم زوجها + ترا كثير رجال مايعرف سايكلوجية المرأة او البرامج غير مفهوم التعامل الصحيح

اول الزوجه كانت الزوجه هي الي متمسكه بحكم الظروف تغيرت الحياة اصبح الزواج جودة حياة فقط يا يكون كويس او لا .. الرجال ماوصلو لنظريتنا هذي وماغير من تعامله لسا هم بنفس الفكر القديم عشان كذا هم مستمرين بطريقة تعاملهم القديمه ماغيرها للافضل والبنت تعلمت وتنورت وتعرف انها ماهي مظطره تتحمل شي عشان كذا الطلاق يصير

لان الحرمه عندها وظيفه فا ما تهتم اذا كانت مطلقع او لا لان عندها نقدره ماليه و انها ما علمة من صغرها على احترام الرجل و فتح بيت الاهل يقولون ممنوع كذا وكذا اذا تزوجتي زوجس يسويلس وتتزوج ولا تحصل ما تبيه فا تطلب الطلاق بهدف ان غيرك بوفر لها كل الي تبيه والصدمه انها تطر انها تتنازل عشان تتزوج مره ثانه لان عرفة الحقيقه

لأن كثير للأسف صار يدير العلاقة بعجلة ويشوف الطلاق حل سريع .. خاصة مع ضغط الحياة وقلة الصبر، وتدخّل الناس أحيانا للأسف ولا فيه استعداد للتنازل غالبا الا من طرف واحد ( مع ان الحياة اصبر علي واصبر عليك ) وكل شيء اصبح يُقاس بالراحة اللحظية فصار الطلاق بالنسبة للبعض أسهل من إنهم يجتهدون في إصلاح العلاقة.

هناك عوامل منها البيئة ، الصحبه ، والتواصل الاجتماعي. البيئة الغير داعمه لإستدامة الأسرة. الصحبه السيئة. التأثر بالأفكار التي لا تتناسب معنا مجتمعياً وخلق أولويات أعلى من تكوين أسرة. كلها عوامل قد تخلق التساهل بالإنفصال دون دراسة القرار من عدة أوجه ودراسة العواقب او الأضرار المترتبة عليه.

الطلاق له عده أوجه. اولا عند غياب الحوار البناء أوغير بناء وتقبل هذا الشخص لفكره وجود خلل او وجهه نظر مختلفه لابد من احترامها. من طرفين وقياس مدى خطوره تجاهلها ع صعيد البعيد من العلاقه. واحيانا تمسك بإعادات لاتخدم العلاقه لابد من المرونه والأخذ بالاعتبار وجود حل مناسب حتى لو اطر الامر استشاري اسري. وإيضا وضع أهداف في هذا الزواج والأهداف قابله لتغير حسب مايخدم العلاقه الزوجيه لتنجح طالما وجد الحب والقبول والتفاهم راح يتواجد الحل المناسب لانك تتقبل الشخص وتقبل منه اكثر لاي موقف او جانب مزعله

ليس الناس ولكن غالبيه النساء ترى ان الرجال اذا لم يحققوا لهم جزء من احلامهم وخيالاتهم فهذا يستحق عندهم ان يروا رجلا غيره و منهم من لا يريدن ان يطبخ ومنهم من لا يريدن ان يربينا اولادهن ربما ترى ابنها في اليوم ساعه او ساعتين وباقي اليوم يكون مع الخادمه هذا لا اقبله في بيتي بيتي تكون فيه زوجه قائمه على اولادها خلال كامل اليوم بدون اي خادمه لاني لن ادخل خادمه في بيتي وزوجتي موجوده اذا ارادت العمل تعمل من المنزل وايضا يوجد من الرجال من ليس جيدا في تعاملة ربما به عيب ايضا ولكن الغالب الذي اتحدث عنه

التفاهه وعدم معرفة عمق الزواج وميثاقه الغليظ .. في زمننا الحالي بالنسبة لبعض النساء تريد الاستقلال بلا رقيب ولا حسيب وتتوهم انه شيء جميل وتقع في الحفرة لاحقاً وبعضهن تريد الزوج صرافة كافيهات يومياً ومطاعم وسفريات ولا تراعي ظروفه المادية أبداً وبعض الرجال اصبحوا غير صبورين على النساء أو يريدوهم كالآلات بين أيديهم بلا شخصية وبلا مشاعر .. والأسباب تطول لكنه خلل عام في المجتمع

عدة أمور قد تكون السبب الأبرز في الوقت الحالي منها : تركمات مجتمعية قديمة ومع الإنفتاح الأخير حصل الإنفجار قلة الوازع الديني الإستخفاف والإستهتار بحرمة الزواج وأنه ميثاق غليظ النظرة المادية سواء للرجل يبحث عن مظهر فقط أو مال في الطرف الآخر وبالمثل للمرأة قلة الصبر دخول تيارات فكرية عبثية لمجتمعنا من النسوية والعلمانية والشذوذ

عندما يغيب الحوار ووجود بيئة محفزه لذالك ونقص النضج نعم توجد اختلافات مشاكل طبيعي بالعكس تعلمنا اخطائنا ونعدلها لاتوجد حياة خاليه من الاختلافات مو كل اختلاف مشكله بعض الاختلافات تخلينا نفهم شخصيات بعض اكثر لاكن نتعامل معها بالحوار لان الحوار اساس لكل شريكين ليفهمو بعض ويحلو المشاكل بكل هدوء دون العناد والصد والتجاهل وتأجيل المشكلة دون حل

المسألة ليست في التساهل ولكنهم يحولون الزواج الى علاقة تعاقدية (اذا اعطيتني بعطيك واذا لم احصل منك على شيئ سأمتنع) اذا لم يكم الشريكين كل منهما يبحث عن رضى الاخر لن تستمر الحياة وستصبح مجرد كائنين ياكلون ويشربون ويتنفسون لكن الله اذا رفع من بينهم المودة والرحمة (وهي معجزة بقاء الزوجين حتى الممات) فلن يصبر احد على احد والحياة الزوجية لن تستمر الا بحفاظ الطرفين عليها وتهدم بتقصير واحد منهم

اقرا هذه الايه القرآنيه وراح تدرك ان كلامي صح والهي ورباني وانا وعندي قناعه مطلقه ان كلامي صح ربك يقول بالقرآن هذه في صوره الطلاق ايه من 5 الى 6 (واسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم ولا تضاروهن لتضيقو عليهن وان كن اولات حملن فانفقو عليهن حتى يضعن حملهن فأن ارضعن لكم فأتوهن اجورهن واتمرو بينكم بمعروف وان تعاسرتم فسترضع لها اخرى صدق الله العضيم اعتقد بعد هذه الايات توضحت النفقه واتضحت الحضانه الاصل انها للاب ولا يوجد من ينازعه عليها كما هو واضح اريد ان اطيل بهذا الجانب ولاكني ساكتفي

ليس بإستسهال الطلاق صار له منظور مختلف إذا استحيلت الحياه وفقد الزواج سكينته ومودته فلماذا الاستمرار؟!! *حتى لو وجد أطفال** الطفل يحتاج والدين يحبونه ويحترمونه مو والدين يتمشكلون ليل نهار او بينهم طلاق عاطفي وكأنهم اخوان يشوهون صورة الزواج بذهنه وكذلك المال فالمرأة الصابره على عشرة زوجها السيئ مجرّد مايجيها المال اللي يعزها بتتطلق وكذلك الرجال اختلفوا فليس هناك خوف على المطلقه والارمله من عدم الزواج مره ثانيه وثالثه فبالمختصر الطلاق لم يعد عيبا او نقصا

ممكن لان ما عاد كلمة “مطلّق/مطلّقة” ترعب أحد، المجتمع بدأ يفهم إن الزواج علاقة قائمة على التفاهم والألفة وتقبل كل طرف للآخر، مو سجن. فإذا ما نجحت العلاقة ولا كان فيه توافق وتقبل وانسجام، طبيعي تنتهي لسلامة الطرفين ولراحتهم . وممكن هالأمر خفّف الضغط النفسي، وخلّى قرار الانفصال أسهل من السابق. لكن الأكيد إن المنفصل/ة ليسوا اشخاص سيئين او ناقصين او الخ ، هم فقط ارتبطوا بالشخص الغير مناسب لهم ..

التأثر السلبي بموجة افكار سلبية حول عدم ضرورة تحمل ما لا تطيق وافكار 'قدم نفسك اولا' بالاضافة الى انعدام النواصل الصحي بين الازواج وترك صغار الامور تتراكم حتى تتفاقم وتخرج عن السيطرة ايضا عدم احترام الاخر ورغباته والخطوط الحمراء ان وجدت والاستمرار في تحدي اثبات الرأي المخالف وعدم المبالاة لشخص ورأي الشريك

اسباب عديدة 1- عدم التفاهم من قبل الزواج والعجلة في اتخاذ قرار الزواج 2-المداخلات الخارجية والفتن تسبب تراكمات وبالتالي تؤدي الى انفصال الطرفين 3- عدم وجود حوار بين الطرفين والسكوت عن المشاكل والعيوب يؤدي الى الطلاق (يجب ان يتواجد حوار بناء بين الطرفين باحترام ) 5- التوقعات والفرضيات الوهمية - كل شخص يتوقع من الاخر اكثر مما يستطيع والنتيجة احباط وفتور في العلاقة الى انتهاءها

1-ضعف الوازع الديني 2-التقصير في تحمل المسؤولية 3- عدم التغافل في الأمور اليسيرة الحل بوجهة نظري أن يجب معرفة حقيقة الحياة أنها ليست وردية وسعيدة فقط بل فيها من التحديات والمصاعب وهذي جزء من المتعة ونصيحة لكل مشكلة أو خلاف ؟ أفضل حل عشان مايتدخل احد في حياتكم الخاصة أجعل الحكم القران والسنة وهذا يجعل الواحد يستغفر ويرجع عن غلطه على عكس أن الواحد يكون منفرد برأي وأن هو صح وعلى حق يجعله يكابر في غلطه دون إحساس .

عدة أمور قد تكون السبب الأبرز في الوقت الحالي منها : تراكمات مجتمعية قديمة ومع الإنفتاح الأخير حصل الإنفجار قلة الوازع الديني الإستخفاف والإستهتار بحرمة الزواج وأنه ميثاق غليظ النظرة المادية سواء للرجل يبحث عن مظهر فقط أو مال في الطرف الآخر وبالمثل للمرأة قلة الصبر دخول تيارات فكرية عبثية لمجتمعنا من النسوية والعلمانية والشذوذ