قصتنا

وكأنهما الآن في الجنة..

حيث وجد هو حوريته، ودخلت هي من بابه

إليكم بداية القصة:

هُناك شاب ابن “الثلاثين” عاماً .. ذو طموحات عالية، كان يبحث عن شريكة تتقاسم معه الأحلام وتشاركه التطلعات وتسمو به في فضاء الإلهام والإبداع..
لكنه لم يشأ أن يجد ضالته في البحث التقليدي ولا في الطرق العقيمة أو العشوائية من خلال الإنترنت.

وفي لحظة تجلٍ وصفاء فكّر في عمل تطبيق قد يحقق له ولأمثاله أحلى الأمنيات، ويجمعهم مع شركاء القلب والحياة والنجاح.
فأنشأ تطبيق “ملكة” وبذل فيه الجهد والوقت والعمل المضني، رغبة في بذل شيء يفيد الشباب والشابات.
وعندما حان وقت التسويق كافأته السماء، فالتقى بفتاته لطلب استشارة تسويقية، وهي شابة ذكية ذات أفق عالٍ ونظرة واسعة.. رأى أن هذه الفتاة ليس لها مثيل في نساء العالمين، وأنها حلمه الماثل أمامه، وبعد أحاديث ثرية وعميقة ممزوجة بصدق النية وصفاء العاطفة تقدم إليها وتم النصيب.
ووافق الشاب الفتاة كما وافق شنٌ طبقة.
وهما اليوم يرغبان أن يعيش الآخرون تجارب ناجحة كما عاشاها.
وصارا يعملان بشغف وطموح على تطبيق “ملكة” سائلين المولى أن يطرح فيه الخير والبركة، وأن يكون بمثابة جسر يربط القلوب في عصر التكنولوجيا.
وهدفهما المشترك الآن: تحقيق ١٠٠٠ قصة زواج ناجح من خلال تطبيق “ملكة” ويا بخت من جمع رأسين بالحلال.